وشِيء بِداخلِي يبتَسم ، عـِندما أتذكرٌك 🔐🌸"
ود "
نهضت من نومي بكــسل نظرت من النافذة كان الــجو ممطراً ..اااه كم اعشق المطر .. جريت الى الخارج واصبحت اقفز واضحك تحت المطـر ثم عدت الى البيت ... اعددت لي قهوة واحـظرت رواية احلام مستغنامي. (ذاكرة جســد ) قرأت ...
" مازلت اتسائل بعـد كل هذه السنوات , اين اضع حبـك اليوم؟
افي خانة الاشياء العادية التي تحدث لنا يوما ك اي وعكـة صحية او زلة قدم او نوبة جنون؟
ام اضعه حيث بدأ يوماً؟ ...""
بعد قليل شعرت بالنعاس فنمت قليلا ..نهضت وانا اشـعر بانني لـا استطيع الوقوف على قدماي جســدي مرهق جداً اتصلـت بنور
نور : هلو حبي
ود : تعاليلي راح اموت
نور : شبيج 😳
ود : لعبت جوا المطر وتمرضت
نور : خرب لج آٌنـي مسافرة وية يوسف
ود : اهئ شسوي هسه
نور : دقايق
ثم اغلقت الخط
بعد مرور 20 دقيقة سمعت الباب يٌطرق بقوة قمت لفتحه
تفاجأت بخالــد وهو ينظر الي ويتفحص حرارتي
وضع يده على جبيني شعرت ان نبضاتي قـد اضطربت بشــدة
قال لــي
خالـد : حرارتج وايد مرتفعة لازم نروح للمستشفى
ود : مااا ماريد اروح اكره المستشفى
خالــد : مو بكيفــج الحين روحيہ لبســي شي يدفيج وتعالي
ود : اوك
ذهبت وارتديت فستان يصل الى تحت ركبتي بقليل وارتديت معطف طويل ووضعت شالاً خفيفاً على شعري ..ارتديت حذائي الطويل وذهبت الى خالد
خالد : طالعه كيوت هههههه
ود : اهئ يلا امشي
خالــد: يلا
خالــد : اخذتها الى المشفى ووضعتها في غرفة بعـد ان اتى الطبيب وقال انه يجب ان يحقنها ابرة في يدها لكنها بدأت تبكي
ود : مااا مااااارييييد اخاااااااف
خالـد : مابتصيرين زينة اذا مااخذتي الابرة
ود : ما اريد اهئ 😢
خالـد : اشرت للدكتور ان يبدأ بتحظير الابرة
حبيبتي طالعي عيوني
ود : نظرت اليه باعين دامعه وانا الوي شفتي السفلى ك الاطفال
خالـد : فديت هالخشة طالعه وايد حلوة وانتي كذا
ود : ابتسمت بخجل
الدكتور : لقـد انتهيت الان ساصف لك بعض الادوية لكـي تاخذها ويجب علـيها ان ترتاح حسناً؟
خالـد : حسنا شكراً لك دكتور
الدكتور : لـْɴøـْْْْ⇣❌⇣ـɴøـْْْـْْاا شكر على واجب
ثم ذهب
ود : لم اشـعر به وهو يوخز الابرة في يدي فقـد كنت انظـر الى خالـد ..تائهة انا في تفاصيلك يا اميري 🌿😻
خالـد : قمـت بحملهاا وخرجنا من المشفى وضعتها في السيارة
- انطريني هني اجيب لج الادوية وارد
ود : اوك ...ثم اغمضت عيناي بتعب ونمت....
خالــد : رايتها وهـي تنام كانت تبدو ك الملاك انها جميلة جداا
اوصلتها الى منزلها ..حملتها ووضعتها على الســرير بقيت لعدة دقائق انـظر اليها وهي تغط في نوم عمــيق ....
ود : فتحت عيناي بتعب كان خالـد ينظر الي! !
- بردانة
خالـد : انزين بجيبلج شي تتغطين في
ود : اوك
خالـد : وضعت الغطاء على جسـدها ولكنها لــْْاا زالت ترتجف
ود : اهئ بعـدني بردانة
خالـد : مممم الحين ادفيـج
نمت بجانبها فقامت باحتضاني بقوة
بادلتها الحـضن
ود : انت دافي حيـل لـا تروح ابقـة يمي
خالـد : ما اهدج لين تصيرين زينة ..رايتها وهي تغط في النوم
مسـدت على شعرها شممت خصلات شعـرها ..رائحتها جميلة جـداً ...قبلتها من وجنتها بخفة ثم احتضنتها ونمت ....
