(طفولة شهريار)

128 5 1
                                    


دخل خور شيد إلى الملك سلطان فعندما راءه السلطان وأرى الطفل الذي بين يديه وكانت الاسئلة تدور في رأسه

(جرت المحادثة )
خورشيد- سيدي لقد أتيت إليك بابني لأجل الختم

تعجب السلطان من ما قال فقال- ابنك(قالها بتعجب شديد )؛ كما علمت أن امرأتك عقيمه لا تستطيع الإنجاب ومن أين أتى هذا الطفل؟؟

خورشيد- في الحقيقة يا سيدي(تعلثم قليلا..........)ااا في الحقيقه ..وقص عليه القصه كامله.

نظر اليه الملك بنظرة حاده حتى خاف منها خور
فقال له امهلني قليلا حتى افكر
كان خور قلق جدا ولا يعلم ماذا سيكون جواب الملك فجأه بعد أن كان خور شاردا بما سيقول له الملك قال له

سلطان: انا موافق بأن يكون من أهل المملكه وأن يعيش هنا فأنا لا أمانع فإنه مازال طفل سادعك
فأنت أيضا لا تملك اطفال لذالك سا اجعلك تبقيه معك
(ابتسم خور لا تلقائيا لكن زالت ابتسامته عندما قال الملك لكن بشرط ..... خوفا بأن ماذا سيكون هذا الشرط خرج من تفكيره لينتبه لما سيقول الملك )
الملك :ولكن بشرط على أن تبقيه بعيدا عن الحقيقيه فأنت تعلم ماسيحصل إذا علم من هوا سيكون عدوا لنا

خور بفرح يملئ قلبه والقلق يزول : أمرك سيدي
فأعطاه الختم وخرج من القصر وكان مسرورا جدا
( وصل البيت )

خورشيد ينادي: شيرين شيرين أين انتي؟
فسمعت صوته وقالت( اللهم اسمعنا خيرا )
شيرين- نعم أنا هنا فراءت شهريار بين يدي خورشيد والبسمة على وجه خور

فشعرت بل اطمئنان فقالت
ما اذا حدث ؟هل وافق الملك؟قل لي بسرعه لا أستطيع الصبر
خورشيد: بابتسامة عريضة : نعم .... وقص عليها القصه
احتضنت خورشيد بقوه وقبلت شهريار على وجنتيه
فقالت: أنت هديه من الله لنا شكرا لك يا ربي

(بعد مرور سنين حتى أصبح في السادس من عمره )

*********(نبذه عن طفولة شهريار)*********

* كان يلقب شهريار عند الأطفال بل الأسد فكان دائما يساعد الفقراء وكان سخي وشجاعا كان يساعد ابوه(خورشيد ) في حمل الأشياء فقد كان محبوبا من صغره عند الناس
( كما حدث معه ذات مره )
كان شهريار يلعب مع الأطفال وفجأه سمع صوت طفل يبكي ويصرخ من الألم التفت ليرى من هذا الذي يبكي فرئ طفل مرمي على الأرض وباقي الأطفال يقومون بضربه
فغضب لرؤيتهم يضربوه وذهب إليهم واوقفهم على فعلتهم
ماذا تفعلون كفوا
وكان فيهم أبن الملك اسمه( برجس ) فتنازع شهريار معه فنظر شهريار إليه نظرة حتى خاف منها برجس واحذ أصدقاءه وذهبوا
فقام بمساعدة ذلك الطفل وذهبى معا إلى بيت شهريار ،فأعطاه طعام وداوا جرحه وبعد ذلك أصبحا أصدقاء
فكانا يخرجان معا يلعبان معا لقد كانا مثل الأخوان

( مرت حياة شهريار حتى أصبح25 من عمره واصبح فارسا حقا حتى الكبار يلقبونه بل الأسد لقوة شجاعته ومهارته في القتال فكانا والديه فخورين به كان يحب أمه كثيرا فهي كانت أم صالحة وزوجه صالحه وكانت تعلمه الأخلاق الحسنه واحترام الآخرين
وأيضا كان يحب أبوه ولكن كان اكثر تقربا من أمه
كان أبوه يعلمه حمل السيف والمحاربه وقد كان يندهش ابوه عندما كان يعلمه فقد كان قويا وفطنا

وايضا (الفطره ) **كما تعلمون أبوه كان فارسا شجاعا **

رأى الملك شهريار وكان يحب شجاعته ومهارته في القتال فناداه إلى القصر خصيصا
كان يمشي في طريقه إلى القصر وكان الجميع ينظرون إليه ويفسحون له الطريق فقد كانت نظراته حاده مثل الاسد فالجميع يخاف من نظراته وقوه جسمه الهائل

(دخول القصر )
دخل القصر وفي طريقه للسلطان (الممر )
لقي أمامه ابن السلطان برجس قال له : أنت ذاهب إلى أبي إقراء على نفسك الفاتحه (يحاول أن يخيفه )
أجابه شهرياربعيون بارده حتى شعر برجس أن جسمه ينصب عرقا من نظرات شهريار المخيفه: انالا أخشي الموت لا منك ولا من السلطان فأنا لم اخطى مثل ما أنت تخطئ دائما لذلك أنت تقول هكذا (نظر به بنظره قاتله )
فادار وجهه وذهب شهريار فاكمل طريقه حتى وصل إلى مجلس الملك
فراءه الملك فتبسم لرؤيته، وقال له: تعال يا بني واجلس هنا تفضل فجلس على المقعد ،انحنى شهريار الملك وجلس

(المحادثه بين شهريار والسلطان)
الملك وهو ينظر إلى شهريار مفتخرا به : لقد اشتهرت بقوتك في المملكه وأصبحت فارسا شجاع وأصبح الجميع يلقبونك بل الأسد

وانا اليوم سامنحك مرتبه كبيره وهو أن تكون قائد الجيش
شهريار:(أندهش لسماعه ذلك من الملك فشعر بل السرور في قلبه )
شهريار : شكرا لك على هذه المرتبه سااعمل جهدي
لأجل الأمان شكرا لك سيدي الملك انحنى وذهب
* ذهب ضرغام هوا وأتباعه فخرج من القصر وكان يكلم صديقه المقرب ويقول له بأنه حصل على مرتبة رئيس الجنود وحكى له ما حصل
صديقه ضياء: أنا سعيد لأجلك فأنت حقا ابليت حسنا
أنا فخور لا نك صديقي ، ما رأيك أن نذهب اليوم للنزهة لكي نرى الفتيات الجميلات ها😉

شهريار : أيها الأحمق دعك سوف اضربك 😠
ضياء : إهداء يا صديقي حسنا حسنا لن نذهب لاجل الفتيات هل ارتحت ؟
شهرياربكل برود وابتسامه جانبيه :نعم هكذا ولدي المطيع ههههههههه
ضياء: هي أنا لست ولد أنت هي يالهي أنه يثير غضبي بإسم ولدي المطيع من يظن نفسه
ضحك شهريار عليه أكثر لكي يستفزه

*عندها ذهباسويا فكان الجميع ينظر إلى شهريار ويفسحون له الطريق ويباركون له على رتبته فكانت نظراته حاده فا الجميع يخاف من نظراته تلك فراته فتاة كانت بل شارع خافت من نظراته تلك وقالت في نفسها
أنه حقا مخيف ولماذا الناس يحتريمونه هكذا وأيضا يباركون له أنه إنسان غريب جدا
فسألت من كان بجواريها :: من هذا الرجل ولماذا الجميع يباركون له ؟؟؟
شخص: أنه رجل عظيم والجميع ينادونه بل الأسد لقوة شجاعته ومهارته
أيضا الجميع يخافون منه لأنه عصبي قوي ذو هيبة و ملامحه حادة كالصقر لذا لك سمي بل الأسد لكن قلبه طيب جدا يساعد الناس وقت حاجتهم دائما هو عادل ابدأ لا يسمح بالظلم هو محبوب و مخيف بين الناس😊
انذهلت لسماعها ذلك فقالت في نفسها ( اعرف أنه إنسان لطيف ولاكن مازلت أخاف من نظراته تلك )..

فجاءه سمعت صوت عميق رجولي يقول بكم تبيعين هذا ؟ رفعت عيناها لترى أنه 😶أنه ...............





إلى اللقاء في البارت القادم لنرى من تكون تلك الفتاة

وماذا سيحدث ؟؟؟؟؟

أحببت اسداحيث تعيش القصص. اكتشف الآن