البارت 1 {ذكريات}

1.7K 100 64
                                    

انيووو كيفكم جبتلكم بارت جديد من روايتي

اتمنى تدعموني وتشجعوني حتى اواصل واسفة اسفة مرة لخ على التئخير اليكم البارت...

احب الصورة الي فوق احس فيها الكثير من المشاعر (:

سلكو عل لاخطاء..

-------------------------------------------------

الساعة 7:30ص سنة 2016/11/2

في مكان ما في سيئول-كوريا 'في فصل الشتاء

تسللت اشعة الشمس تلك من النافذة لتيقض النائم بهدوء في سريره ليفتح عينة ببطئ وانزعاج منها..

Pov....؟

كنت نائم بهدوء واحلم ..

الحلم..

سيهون:لا سوزي لا تتركيني اروجوكي لا تذهبي انا احتاج اليكي

"قالها وهو يركض تجاه سوزي التي تقف وهي ترتدي فستان ابيض قصير بدون اكمام وتعلو وجهها ابتسامة دافئة وحنونة وبنفس الوقت حزينة 'ولتي تبتعد رغم انها لا تتحرك ساكنة كلما حاول ان يقترب منها تبتعد وتبدء بلاختفاء بالعدم"

لا تذهبي سوززززززي ارجوكي (بحزن وألم) انا احبك

نادى ونادى عليها من دون جدوى ..الى ان

انتهى الحلم..

استيقضت بسب اشعة الشمس الغبية التي تضرب على عيناي

فتحتهما بنزعاج وانا انضر الى السقف واتذكر الحلم

اصبحت هاذه لاحلام تراودني كثيرآ مؤخرآ .

همممم سوزي لقد اشتقت اليها حقآ(قالها وهو يشعر بنغزة في قلبه) (من اشتاق لسوزي ايضآ؟ )

تنهدت ثم قمت من سريري وتوجهت الى الحمام لكي اقوم بروتيني اليومي'

قم بلاستحمام وغسل اسناني ثم خرجت وارتديت ثياب المدرسة وقمت بتصفيف شعري ووضع بعض العطر المفضل لدي
بعدها توجهت لتناول فطوري

اه صح نسيت ان اخبركم من انا رغم اني اعرف بأنكم عرفتم من اكون

انا اوه سيهون ابلغ من العمر 19سنة في المرحلة لاخيرة من لاعدادية وانا مصاص دماء من ام بشرية واب مصاص دماء انتم تعرفون من اكون عل ايت حال لقد حدثت الكثير من لاشياء في حياتي وفقدت الكثير من لاشخاص المهمين في حياتي منهم سوزي التي احببتها بصدق لكني لم استطع ان اعبر عن مشاعري ولقد فقدتها قبل ان افعل ذالك حتى كثيرآ مااذكر ذالك اليوم اللعين واشعر بالندم الشديد والحزن حتى اني اتمنى الموت لكن كلما اتذكر كلامها يذهب كل هذا .

انا لان اسكن قرب المكان الذي فيه منزل سوزي

بعدما انتيهت من الطعام وغسل الصحون توجهت الى المدرسة الجو بارد في الخارج لذا ارتديت معطفى وها انا امشي معى نسمات الهواء الباردة التي تضرب وجهي مررت من ذالك المكان

انا لست خائفة (منك) 2 متوقفة مؤقتآحيث تعيش القصص. اكتشف الآن