استيقظت ايميلي في الساعة الثّالثة
للذهاب إلى دورة المياه،وعندما كانت امام الباب سمعت صوت شخصٍ يستحم طرقت الباب وقالت"هل من احدٍ هنا؟"ولكنها لم تسمع صوت فتحت الباب لكنها لم تجد احدًا في دورة المياه اصبحت تقول لنفسها بخوف "انه خيالك لا يوجد شيء هُناك".
وسرعان ماسمعت ايملي صوت عجوز مبحوح يقول"انا خلفك".
ثم التفتت ايملي بخوف إلى الخلف ولكن لم تجد احدًا.
وثم قال"أصبحت أمامك".
وثم ادارت رأسها إلى الامام ووجدت عجوز صرخ في وجهها وصرخت ايملي ومن ثم طعنها من قبلها.
استيقظت إيملي من النوم وهي تصرخ "امي ابي ايما" واصبحت تكررها إلى ان استيقظت ايما من النّوم"ايملي مابكِ؟!ما الذي حدث؟!"
قالت ايملي"أنني أموت"
أحضرت ايما الماء لايملي وقالت"استرخي انه مجرد كابوس"
تنفست ايملي الصعداء بعد ان علِمت أنه مجرد كابوس.
وقالت ايملي لايما الكابوس وقالت إيما بتعجب:هل سيبدأون الاروح بمضايقتنا في احلامنا؟!
قالت ايملي خائفة:من الممكن.
ومن ثم عادتا ايملي وايما إلى النّوم.و استيقظتا ايملي في الصباح على صوت والدتها هيلدا"استيقظوا لقد اعددت الفطور"
ونزلت إيملي لتناول طعام الفطور لكنها لم تجد الطعام ولا والديّها ولكن وجدت رسالة مكتوبٌ عليها"ايملي وايما،لقد ذهبنا انا واباكما إلى قرية تبعد بضع كيلومترات،وسنأتي بعد غد
قبلاتي:والديّكما".
استغربت ايملي وصعدت إلى الاعلى لكي تخبر ايما بالأمر.
قرأت ايما الرسالة ولكنها استغرب لانهما لم يكتبا السبب
وسألت ايما:لماذا لم يكتبا السبب؟!
قالت ايملي:لا أعلم؟!،انا ايضًا استغربت من هذا الامر.
(تسريع الاحداث)
وفي طريقهما قابلتا ديانا"مرحبًا ديانا،كيف حالك"
قالت"بخير وانتما كيف حالكما"
قالت ايما"بخير،لكن نحن خائفتان لاننا بمفردنا في النزل"
قالت ديانا"اين هو منزلكما؟! لكي اتي إليكما اذا كنتما تحتاجاني.
قالت ايملي"انه المنزل التي كانت تعيش فيه اوكتافيا ووالديها"
قالت ديانا مستغربه ومندهشه"ماذا؟!
أأنتما جادتان؟!
قالت ايملي:"نعم"
وقالت ديانا"هل لكم صلة قرابه بالعجوز التي كانت تسكن المنزل"
قالت ايما"لا،لا اتوقع ذلك!.
وقالت ديانا"هل لهذا قلتا لي احكي لنا القصة؟
قالت ايملي"نعم"
وودعتا ايملي وايما ديانا"إلى اللقاء ديانا زورينا وقت ما تشائين"
ووصلتا إلى المدرسة وفي نهاية اليوم الدراسي قابلت ايما هانا"مرحبًا هانا"
ردت هانا"اهلاً"
(تسريع الاحداث)
قالت هانا"هل سألتي الجيران؟."
قالت ايما:"نعم،ولقد كنتِ صادقة"
وفي حديثهما اتت ايملي وهمست في اذن ايما "من هذه؟!"
قالت"هذه صديقتي هانا التي اخبرتك عنها"
قالت"اوه نعم نعم عرفتها.
وقالت ايملي لهانا"مرحبًا كيف حالك؟ انا هي اخت ايما واسمي ايملي تشرفت بمعرفتك"
قالت هانا"اهلاً ولكن هل انتما توأم؟! قالت ايما"نعم"
قالت هانا" انه شيء جميل جدًا جداً"
وقالت ايملي "إلى اللقاء انا سأذهب إلى المنزل هل ستأتين معي يا ايما؟!"
قالت ايما" نعم سأتي معك وقالت"إلى اللقاء غدًا هانا"
ردت هانا "وداعًا".
أنت تقرأ
الغرفه الملعونه.
Horrorالاب ميشيل الام هيلدا التوأم اميلي و ايما من كاليفورنيا ساحكي لكم قصتهم بعد انتقالهم الى كندا اسم القصة السابق:الغرفه الغير معروفه. اسم القصة السابق٢:الغرفة المسكونة.