《غدير ملكة الجن》
قصه عمانيه 100/100
☆☆الجزء الثاني☆☆
*اغمى ع غدير بالحمام وكانت الساعه11وربع بالليل يعني الكل نايم ومايعرف عن غدير اي شئ ولانها بنفس الوقت ماتطلع من الغرفه يعني ماف احد بيفقدها كثيرر واصلا الكل ملتهي بحياته واهتماماته وعبدالله ومجاهد كل واحد ببيته مع عياله وزوجته المهم في هذه الاثناء كان العم راشد مستلقي ع سريره ويفكر فبنته وللي وصلته من حاله وكان يفكر فكلام الشايب العم سلطان يقوله ياراشد تزوج بنتك محتاجه لحرمه تكون معها بالبيت وانت بعد مايستوي كذا جالس بدون حرمه بكره انت بتمرض تحتاج اللي يداريك ويدير باله عليك واولادك كل حد مع زوجته وبيته وعياله كان كلام العم سلطان صحيح بس ماهاين عليه يتزوج بعد ماتوفت زوجته فاطمه ولاهاينه عليه العشره بس حكم القدر والظروف اقوى وهناااا قرر العم راشد يخبر اولاده بكره ع سفرة الفطور القرار اللي فكر فيه طول الليل وحسه ان الحل المناااسب لغدير...
فصباح ...
العم راشد اتصل فمجاهد وعبدالله وخبرهم يجوا ع البيت الحين ويفطروا معاه استغرب الاثنين من طلب ابوهم بس وافقوا فورا..
الساعه8:47ص ع السفره
العم راشد:سمعوا يااولادي الكلام اللي الحين اقوله انا فكرت فيه كثير بس هو الحل الوحيد للحاله اللي تمر فيها اختكم..وسكت
في هذي الاثناء كان جميع اولاده ينتظروا الكلام اللي خلا العم راشد يجمع اولاده وفأول الصباح..👀👀👀👀
