بعدما أخدني داك الرجل وضعني في غرفة مظلمة و هذا لم يخفني أبدا لكن الذي لم أغهمه اما أنا هنا ....؟
سمعت صوت خشن تقدو ناحيتي فجأة فتح الباب ببطأ ..ثم دخل الرجل يبدو كبير ..حسنا هذا لا يهم .. وقفا من مكاني ..لكي أراه
"ماذا تريد أيها العاهر؟"قلت صارخة
"أنا أكبر منك احترميني" قال بصوت هادئ جدا
"و إن لم افعل؟؟" قلت بتحدي
" لن أقوم بأذيتك" قال و كان يريد أن يمسح على شعري لكن دفعت يده
"أبعد يدك القذرة عني " صرخت
"حسنا .. لكن هل يمكنك القيام بمعروف؟" سأل بترجي
"لا" أجبت بكل بساطة
"أرجوكي سأعطيكي المال" قالها ثم سألت
"إذا ما عذا العمل؟"
"خربي حياة شخص بكل الطرق " إبتسمت بخبث
" كم من المال إذا ؟ " سألت
" لا يهم المال ، خدي ما تريدين " حسنا مددت يدي للتصافح
"إتفاق؟" مد يده
"إتفاق" أعطيته رقمي ثم خرجت من الغرفة و أنا فرحة
وجدت ضحية أخرى إلى الملهى
دخلت كان المكان مزدحم أخذت قارورة فوتكا بدأت بالشرب حتى سمعت شباب يقولون "كم هي مثيرة" وقفت توجهت نحوهم و سألت " هل تريد من يكسر رأسك أيها الحثالة؟" ثم ضربته على قضيبه أتو الحراس أخرجوني من الملهى كالعادة
"اووووه ليس لدي مكان للذهاب إليه" سمعت صوت الفانز يقول "إنها هي " تجاهلتهم ثم ذهبت إلى منزلي"سوف أنام و غدا سوف سيكون يوم متعب " قلتها ثم نمت بملابس الملهى و الميك أب
في الصباح:
افقت على صوت الهاتف " أيها اللعين" أجبت
"آسف على الإزعاج هل يمكنني رؤيتك؟" أجاب بصوت
منخفض
"أين؟" لا مبالاة
"في المكان الذي أخدك منه أوستن"
"أوك" أغلقت عليه الهاتف
تناولت أكلي لبست ملابس سوداء
" إلى العمل يا مثيرة" قلتها لنفسي ثم إبتسمت بشر
بعد مرور ساعة
" مند ساعة و أنا أنتضر"قالها لغضب ذلك أوستن أضن إسمه" لا تصرخ و إلا صفعتك"فتحت باب السيارة ثم إنطلقنا .......
عند الوصل
الرجل: " كيف حالك يا جميلة؟"
" أعطيني المال و قل ماذا سوف أفعل بالتحديد" قلتها
متجاهلة سؤاله
" سوف تلتقي بي في الملهى الموجود في **** "
" من هو ؟ لما تريد الانتقام ؟ ما إسمه؟" قلت بعصبية
" إسمه جا-ج-ستن جاستن بيبر " قال بتوتر
" هل أنت جاد ؟" بعدو تصديق
" و المال؟؟؟"وضع شنطة فوق الطاولة و أنا فتحتها
"هدا جيد ،،، مساءا مع السابعة "
" شكرا " قاﻻ بفرح
لم أجب خرجت و أنا أحمل الحقيبة
سأذهب لشراء فستان
دخلت المحل كان به ملابس أنيقة ليس من نوعي المفضل أناأحب النوع المتمرد الذي يعكس شخصيتي
رأيت فستان يناسبني
سأذهب إلى المدرسة رغم أن الوقت متأخر أوووه سيارتي
لدي الشرطة لأنني أسوق في حالة سكر حسنا لن أذهب
إليها أفضل.. أنا جائعة