Ch 4

54 3 1
                                    

لم يشتاق احد لهذه الروايه؟  على كل حال كتبتها لنفسي ف المستقبل

استمتعوا بالقراءه
_____________________________________________

بينما يقف بطل قصتنا في تلك الغرفه البيضاء وحوله افراد مجموعه s

جيسيكا/العيينه٢

جاك/العيينه٣

باثوري/العيينه٤

لوسفير/العيينه٥

دان/العيين٦

في البارت السابق توقفنا بينما جيسيكا تخبر ادوارد بحقيقه تلك الوشووم

التي كانت تبدو كجناح طائر وحرف s من الجهه اليمنى مع بعض الخطوط
اجابتني بينما تظهر خاصتها 
جيسيكا" اوه انت تقصد هاذا ؟ ..انه من المنظمه ذاتها لكي تميزنا وهو ليس مجرد رسم عادي
انها خلايا الكترونيه مصممه لأجلنا تم زرعها على عضمه الترقوه كي تكون ازالتها صعبه ولكي تكون بجانب القلب والحبل الشوكي لتتلفهما في حال هروب احد من افراد المنظمهه سواء بمعلومات مهمه او خلافها فتشل حركه الضحيه مع تلف الحبل الشوكي او الموت مع تلف القلب "

ادوارد"خلادايا؟امم ماهذه الاشياء ؟"
غطت فمهها بينما تقهقه فأجابني
جاك "تسمى خلايا..الست في سن دراسي تذهب الى المدرسه "
ادوارد "لا ،اعني بلا ...اعني اهرب منها احياناً"
ابسم ابتسامه يبدو كانه يسخر مني او ماشابه صفعت باثوري يدي مباشره
باثوري "انت ولد سئ لاتغتر بلطف وجهك ولكن العلم هو كل شئ انت حقاً طفل سئ"
ادوارد "لست طفلا يمكنني العد حتى المئه وحدي "
باثوري "يمكن لطفل اصغر منك العد حتى الدشيليار لهذا لاتفتخر بشئ اخرق "

مهلا مهلا ماهو الدشليار هل هو رقم اصلا ؟ اشعر بالحرج كلهم ينظرون الي
دفعتها بغيظ وصحت ب "هل هو رقم اصلا " وركضت نحو احدى الابواب هاربا
نعم هذا ما افعله عاده عندما توبخني وتظربني معلمتي عندها قد اهرب من المدرسه او اذهب الى الساحه واللعب بالرمل
بينما يسألني المسؤلون واقول لهم اني انتضر ابي لينتهي من اوراق خروجي وكانت كذبه ~
حقيقه اشعر بالسعاده بينما اهرب من المدرسه والذهاب الى اقرب مزرعه تعرفت الى المزارع هناك وهو لطيف حقا يعطيني من البطيخ والبرتقال اوه ايضا الكرز ! انه الذّ شئ اعرفه احبه ولونه خصوصا عندما يعطي طعما دافئ
بعدها اتجول في المدينه او اذهب  الى منزل نينا اوه نينا صديقتي انها تملك ارجل تالفه او  هاكذا اسمها على كل حال
احلم ان اكون طبيبا لمساعدتها كما انها ذكيه وجميله ولطيفه
من المؤسف ان عائلتها فقيره ولايمكنهم معالجتها اوه ايضا انها لاتملك اما فقط جده كما ان والدها مزعج

امي~ اشتقت اليها دائما ان اقترفت مشكله هي اول من يعرف فقط حتى اني لا اعلم كيف تفعلها  لكن هي دائما تنقذني ثم توبخني قليلا بعدها نذهب ونلعب العاب رائعه امي افضل شخص اعرفه ..انها رائعه فعلا كيف تشفيني ان مرضت كيف تعرف همي ان حزنت كيف تعرف ابعاده
من الخارج هي تحتضنني وتقول ان كل شئ سيكون على خير ما يرام وهذا يجعلني اجهش بالبكاء والراحه

كم هو مريح ذاك الشعور ... نينا لم تشعر هكذا صحيح ؟
اتمنى ان ادعها تجر..
قاطع شروده الباب الابيض الذي فتح امامه فتذكر انه مازال في الممر من وقت طويل مهما قطع من طريق فهو في نفس الممر ..
فتح الباب فقط مامن صوت وبدلا من ان يدخل الضوء تلك الغرفه خرج الظلام منها 

فحسب مامن شئ اخر خرج منها
ادوارد "المعذره هل يوجد احد هنا ..لقد تهت و.. ايمكنك مساعدتي " قالها بينما يفتح بقيه الباب رغم ضيق الممر لكن هو استطاع الوقوف اما الباب مباشره وهو مفتوح بينما يشعر ببروده الغرفه تتخلله
دقائق معدوده حتى صريرا مزعجا والمه صدره فجأه بينما ينزل نظره الى صدره حتى ادرك ان مخلوقا اسودا مرعبه مغطا بسائل اسود ايضا ! كان كالمسخ كان ممسكا به يرفعه على الجدار بينما يد المخلوق الاخرى تخنقه

بداء يصرخ ويركل بلا فائده فأتاه صوت ذالك المخلوق ربما..كان اشبه بصوت كمبيوتر
الصوت "ما انت وماذا تفعل هنا .. من نظره اوليه لا تبدو ذى قوى جسديه "
ادوارد "ا.اتركني ايها البشع ..اترك..ني"
كان مختنقا جدا المخلوق تركه على الارض وتوقف في سكون !
في دهشه ادوارد الشديده ضن انه استجاب اليه لكن حصل الاتي -
رفع المخلوق قدمه وركل مقدمه معده ادوارد حتى تطاير من اللعاب بينما المخلوق يقوم بسحق معده ادوارد نزل اليه واخرج بذور برتقاليه لا كانت اشبه بكرات مطاطيه ذو لون برتقالي ساطع جمع المخلوق يدي ادوارد ووضع احدى الكرات بينهما فذابت بسرعه وتحولت الى اصفاد ! ملتفه حول ذراعيه
فعل المخلوق ذات الامر مع رجلي ادوارد واقترب من وجهه وفتح احدى اعين ادوارد بشده لدرجه انه ادمع ابتعد وقال حينها
بصوت الكمبيوتر " لست شديد الذكاء او ذكيا اصلا ..لماذا شئ مثلك في هذا المكان ..انت لست ذو فائده لنقتلك على كل حال او ...قد تكون دميتي " قالها الكائن الغريب مع قهقهه وتمتمات تراجع المخلوق قليلا وارجع رأسه الى الوراء ثم تقدم بسرعه مما سبب الم شديدا ونزفت جبهته قليله كان يريد ان يصرخ لكن الالم كان قويا شعر ان وجهه محطم الان وعقله ومقلتيه وباقي اعظاء وججه يزحفون على الارض
بينما سمع صوت باثوري وهي تصرخ " انا اسفه .." بعدها تشوهت المسامع لديه لم يرى باثوري ولكنه سمع صوتها امامه ذاك المخلوق الذي سيقتله هو على وشك الموت لا محاله

____________________________________
ننهي البارت هنا اتمنى نال اعجابكم ...واعجاب نفسي المستقبليه 🗿

عدلت على السرد لني حسيته شوي غبي ..حبيت بس اعبر عن كل شي تخيلته في هذا البارت بس ماحس اني فصلته

جانا

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Dec 16, 2016 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Yellow Apple حيث تعيش القصص. اكتشف الآن