عام ١٩٩٩هاري على متن الطائرة إلى باريس
يريد ان يذهب بسرعة لكن لا يوجد اسرع من هذه السرعة
اتصل على ماري :ماري هل انت بخير
القصة تحكي عن القدر والصداقة التي لم تبقى صداقة إلا مدة قصيرة ،الحب او الكراهية
ماري ....ماااااري بعد شهرين هاري في المقبرة.... اين ذهبتي انت وطفلتنا ...إلي اين!! يأتيه إتصال من لندن: هاري..... هل انت بخير؟؟ *سونا..... من اين اتيتي برقم هاتفي؟؟ "انا اسلك للمرة الثانية ... كيف حالك؟! *انا بخير .....يجب علي ان اغلق اتكلم معك لاحقا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
(سونا في الصورة😝😜) نايل ...ناايل 'اه ماذا لقد شردت قليلٱ....هل تريد الذهاب؟؟ *نعم لكن بماذا شردت؟؟... 'كنت اتذكر زوجتك ماري وكيف كانت تقول اريد ان اسمي طفلتي كاترينا.... يمكننا الذهاب الان *لا اريد ان اتزكرهم اكثر لانني اقتل عندما ينذكر اسم ماري
بعد ثلاث ايام 'علينا الذهااب هاري *نايل لكنني اضعت جواز سفري هل يمكنك مساعدي بالتدوير عليه ؟؟ 'هااري انه تحت التلفاز ماذا اصابك بسرعة بسرعة...!! *لا شئ ...
"وجه سونا" اليوم سيأتي هااري ونايل انني اشتاق إلى ناايل كثيرٱ °إهدأي لا يوجد شي للتوتر ... "ليوم ..هل يمكنك الصمود!؟؟
