السّماء والزَّهَر

876 42 15
                                    

يُجاور الشاطِئ فَجراً ويُلقي عَليه الأسلئة ...
" لُو .. أنَا كالسّماء لَك ، لأن حُبي بوسعِها ويَحتويك مِثلها "
أيبكِي السّماء ويَصرخ بِها لِيعُود له ...
" لُو .. أنتَ كالزّهَر ، لأن مَلامحُك مُزهرة و تُزهر قَلبي "
أم يبكي الزّهر ويقطِفهُ ليُشاركَ أثِيرهُ سُباتهُ الأبَدي .

Óleths Uilosseth .حيث تعيش القصص. اكتشف الآن