part 15

43.8K 402 127
                                    

الكلام من شفتيك خمر 'فماذا عن القبل!!! ' M×M

نبداء

بسم الله

..............

نامت وهي تتواعد له باالكثير

استيقضت صباحا لتبتسم بخفه على الملاك النائم بحانبها تقربت منه وقبلته على شفته للتفاجئ بفتح عيناه قال لها " صباح الخير صغيرتي " قالت له "صباح الخير "

قال لها "هيا صغيرتي لنقوم لدينا الكثير من التحضيرات هيا هيا " قالت له "تحضيرات ماذا " قال لها "مفاجئه "

قالت له بعبوس "ارجوك داد الفضول يقتلني " قال لها "لا ليلا ستعرفين " نزلت الى الاسفل بعد ان فعلت روتينها لقد سألت كل الخدم تقريبا ولا احد يجيبها
مسكت هاتفها واتصلت على كايلي تحدثنا كثيرا وقد قالت بأن دان اعترف لها وسيتقدم لا اعلم متى بضبط لاكن قالت سيتقدم لخطوبتي فرحت كثيرا نضرت الى الساعه لاجدها 2ضهرا خرجت الى الحديقه اسقيت الورود وتكلمت مع ايزا وايضا قلت لها ماذا يحدث وكل العاده او نفس الجواب " ممنوع اخباركي " تأففت بضجر صعدت الى غرفتي استلقيت على الفراش وشردت الى ان قاطع شرودي ايزا قالت بسرعه " هيا هيا جيني ادخلي للستحمام وارتدي هذا الفستان " قلت لها محاوله ان افهم اي شئ " لماذا "
قالت " السيد مالك امر بذلك ونحن لا نعلم لماذا.....
وقد أتى لكي بافضل كوافيرات للمكياج حركي مؤخرتكي يافتاه " ضحكت على شكلها ودخلت الحمام استحممت ثم للفت المنشفه على جسدي وخرجت ولم اجد ايزا بالغرفه جففت شعري ثم ارتديت
👇👇

دخلت يزا للتفاجئ بجسد جيني ومفتانها وكيف تناسق جسدها مع الفستان لتقول لها " يافتاه ستجعلين السيد مالك يفقد صوابه "
نضرت جيني نحوها بصدمه اللعنه هل تعلم بعلاقتنا ياللهي قالت جيني بتعلثم " ماذا تقصدين " قالت لها ايزا "هل تضنين اني غبيه جي انا افهم من نضراتك للسيد مالك ان تحبيه ولكن ليس حب ابوي وهو ايضا هائم بحبكي " نزلت جيني رائسها للارض ولاتعرف كيف اوماذا تقول لها لذا سكتت

قهقهت ايزا ثم قالت لها " يافتاه لماذا لم تخبريني انتي تحبيه وهو يحبك وايضا هو ينتضرك " قالت جيني بقهقه وسرعه " هيا بسرعه " *******

بعد مده اصبحت جيني جاهزه كانت تبدوا كاميرات ديزني هي جميله انيقه وبسيطه على الرغم من ان كوافيرا الميك اب لم يضعن الكثير الاانها اصبحت لاتستطيع الكلمات عن وصف جمالها نضرت الى الساعة لتجدها 7مسائا دخلت اليها ايزا لتقول لها  

"انزلي الى الاسفل السيد مالك بانتضارك " اومئت لها لتنزل ايزا نضرت الى نفسها في المرءاه فتحت باب غرفتها لتخرج وتنزل الدرج ببطئ لتجد زين باجمل طلاته رفع نضره ولم يصدق هل هذه  ' صغيرته ' وصلت امامه ليتقرب منها وهمس بجانب اذنها

"اعدك بقبلتين احدهما بريئه والاخرى في غايه العنف فأيهما تفضلين " قالت له " الاثنتان " قال لها " لكي عندما نرجع .....لنذهب الان " ارادت ان تقول له اين سنذهب

I am Daddy's girl حيث تعيش القصص. اكتشف الآن