اليتيمة

البارت 11

بعد ما رأى ايلين تترجاه من شدة خوفها منه
لكي لا يعاقبها رق قلبه عليها واخذ
يربت بحنان على شعرها 

وجه نظر زين
بعد ما رأيت صغيرتي ايلين وهي
بهذا المنظر.
فكرت كم كنت قاسي عليها و

اخفتها مني كثيرآ صرت اللعن نفسي لاني جعلت هذه المسكينة تتعذب
كثيرآ وهي لهذا العمر 
انا حقآ اشفقت عليها من غضبي وساديتي التي تمارسها عليها
هي مسكينة لا ذنب لها اخذتها بين احضاني ضممتها
الى صدري حيث دفئها وامانها
وهي ضلت تختبأ مني  في صدري
ابتسمت وانا ارها هكذا اخذتها وصعدت بها
الى غرفتي  وامرتها ان تجلس على السرير 
وهي فقط تنفذ حتى انا جعلتها تسكن معي بغرفتي

وهي لم تعترض  ابدآ
وجه نظر ايلين

لم اتوقع ان دادي سوف يرق قلبه علي ويعاملني
هكذا حتى هو امرني ان اسكن معه في
غرفته وانا لم اعترض لاني وببساطة لا
اريده ان يغضب مني
فهو اذا غضب مني سوف ارى الجحيم 

انا احبه واعشقه لكني
اموت رعبآ اذا غضب مني
لم اتخيل ماذا سوف يفعل

بي لانهو لم يترك لي وقت للتفكير
وانما دئمآ اتفاجئ بردات فعله  فهو مخيف عندما يغضب
  مر باقي اليوم بسلام ولكن هذا لم يعني ان دادي تركني
هكذا فهو مره يقبلني ومرة يداعبني ويجعلني مثارة
لاني ومن لمسة منه اذوب وهو يعلم
مدا تأثيره فية

وجه نطر الكاتبة

زين لم يدع اي شي الا وفعله بصغيرته كما
يسميها  صباح اليوم التالي استيقظ
قبلها ورأها كيف هي تبدو ملاك وهي نائمة وضل يحدق بها مرك ويقبلها مرة الى ان فتحت عينها وهي نعسة ومنزعجة وقالت له دادي كف عن ازعاجي فقال لها طفلتي استيقظت واخيرآ
اخذ يقبل فمها وهي تبادله ونزل الى رقبتها واصبح
يضع لها علامات حب
وقطع. القبل وقال لها مارأيك بجنس صباحي يا عزيزي بعد ان
رأها مثارة  وابتسم لكونه يؤثر على صغيرته
اكمل ما كان يفعله يقبل الى ان وصله الى حمالت صدرها
واخذ من فوق الحمالة يقبل صدرها ويده على خصرها والاخرى ادخلها الى سروالها الداخلي واخذ يلرم مهبلها وهي تأن بصوت عالي وانينها يملئ المنزل
وقال لها صغيرتي مشاغبة فهي دائمآ مبتلة  وهي خجلت وخلع عنها سروالها الداخلي و

وفرق بين قدماها ودفن رأسه واخذ يقبل ويداعب ويمتص وهي تتلوى وتصرخ من الشهوة فهي مثارة واخذ يدخل اصبعين بها وهي تصرخ

استوب
ههههه اعرف راح تكرهوني
سو. وعد حنزل بارت
واضافة انا عندي رواية
عم فكر بلش اكتبه بس بعد هاي الرواية 
بليززززز اريد تفاعل   

بلييييزززز كومنت وفوت بلييزززز

اتمنى لكم قرائة ممتعة ❤.

بحبكم. كتير