صدفة حب

بداية اعجابي

و خرجوا، أغلق كوكي الباب و انطلقوا في السير.
جيمين: هل انت كورية بالفعل، صفاتك و ملامح وجهك مختلفة عن الكوريين، حتى انك لا تعريفننا .
يول: انا كورية أصلية، لم اعش هده الخمس سنين هنا لأجل رؤية والداي و لأجل عمل في المغرب.
جيمين: المهم، اريد اخبارك أنني ممتن لك ايضا لإنقادك صغير الفرقة.
يول: اوه لم أكن أعرف أنه الماكني، ها هي سيارة أجرة ، وداعا جيمين ، مسرورة بمعرفتك.
جيمين: وانا ايضا اهتمي بنفسك.
و لما عاد جيمين للمنزل طرق الباب.
كوكي: من...؟
جيمين: انا جيمين افتح الباب.
كوكي فتح الباب و ساله: اوصلتها.
جيمين: اجل ، و لكن لما انت خائف عليها؟
كوكي في نفسه: هل يجب أن أقول له إنني و قعت في غرامها؟
تم يجيبه: لقد انقدت حياتي فكيف لا أخاف عليها ، لندخل هيونغ.
جيمين : اجل.
وصلت يول إلى البيت، اخدت مفتاح البيت و دخلت، فوجدت ميرا تنتظرها و تشاهد أحد عروض بانقتان في التلفاز.
ميرا : اوه، انت هنا، مدا جرا.
حاكتها يول عما جرى بالتفصيل الممل.
ميرا: اه جيمين، هو من مواليد 1995، ينادونه الفانز بشيم شيم ، تعلي انه هنا في التلفاز.
يول: اه كم هو جميل، و صوته اوماااا.
ميرا: اجل.
عند فرقة بانقتان.
جيمين: كوكي ما رأيك أن نتصل بيول الكل نائمين.
كوكي: لا، لقد أخدنا من وقتها كثيرا.
جيمين: سنرى فقط ان و صلت على أحسن حال.
كوكي: ايششش، دائما تقنعني هيونغ، تم اتصلوا بها مكالمة مرئية.
يول: اوه جونغكوك؛ جيمين مرحبا.
جيمين: اوه ، هده اغنيتنا (tears and sweet blood)
يول: اضن هدا، صديقتي ميرا من معجباتكم.
كوكي: لن تصورنا صحيح.
يول : اوه لا يمكن هي صديقتي......
نهاية البارت.