بعد مرور مدة على عملي في الفندق ، قد اكتمل مخططي.
صوت المنبه أيقظني،استحممت وجهزت نفسي.
تم قصدت عملي، أخدت كوبان من القهوة.طرقت باب مكتب المدير.سمعت الإدن بالدخول.
رسمت الإبتسامة على وجهي وتقدمت نحوه وأعطيته القهوة، ولاكنه لم يعرني أي إهتمام.
فقمت بسؤاله لما هو هكدا فقال لي أنه مشغول بأحد الصفقات المهمة للفندق.
ثم خطرت ببالي فكرة . طلبت منه أن يترك لي هده الصفقة وأنا سأقنعهم، لم يوافق إلا بعد عدة محاولات مني لإقناعه.
وأخبرني أنهم سيأتون غدا من نيويورك، وأعطاني الملف لأراجعه.
استأدنت منه،دهبت لمكتبي ودرست الملف من كل الجوانب.
انتهى دوامي في الشركة.دهبت لمنزلي ونمت حتى الصباح.
قمت بروتيني الصباحي .وكنت جاهزة للخروج لكن جاءني اتصال من السيد أوه.
تمنى لي التوفيق ،وأخبرني بأنه بعث لي سيارة مع سائق لتقلني للمطار.
خرجت من منزلي لأرى سيارة فخمة تقف أمامي، ركبت وطلبت منه التوجه نحو المطار.
بعد وصولي للمطار بربع ساعة رأيت الأشخاص الدي كنت في انتظارهم، دهبت إليهم وعرفت بنفسي،وطلبت منهم أن ندهب للفندق كي نتحدت عن العمل.
وصلنا للفندق،ثم توجهت بهم لقاعة الإجتماعات الخاصة بالفندق.
إنقظت ساعة ونحن بالإجتماع مع محاولاتي للإقناعهم بإتمام الصفقة.أخيرا اقتنعوا، أمضينا العقد،ودعوتهم للغداء.
حجزت أحسن طاولة بالفندق لنجلس بها، بعدما طلبنا الطعام.
بعد دقائق قدموا لنا أشهى الأطباق والحلويات.
أخبروني بأنهم سوف يدهبون،أوصلتهم للمطار .تم توجهت لمنزلي كي أغير ملابسي.
وبعدها اتصلت بالسيد أوه لكي أخبره بنجاح الصفقة.فرح كثيرا بالخبر وطلب مني أن أدهب له للفندق كي نحتفل، فوافقت.
قلت في نفسي يجب أن أستغل هده الفرصة كونه سوف يشرب لأنفد مخططي.
التقطت هاتفي وبعتث رسالة طلبت من الشخص أن يأتي للفندق.
دخلت الفندق قصدت "réception "سألتهم عن مكان تواجد المدير، أخبروني بأنه في المطعم ، فتوجهت إليه.
وعندما وصلت للطاولة التي يجلس بها . فنهض وقبل يدي وسحب لي الكرسي للأجلس.
تم دهب ليجلس.ولم يرمش بقي يحدق في طيلة العشاء. عند انتهائنا من الطعام طلب من النادل أن يحضر لنا أفخم قنينة نبيد.
أحضرها وسكب لنا كأسان تم دهب، لتبدأ مهمتي. شربت نصف كأسي أما هو فبقيت أسكب له حتى فرغت القنينة.
أحسست به أصبح مخمورا جدا. فاستأدنته لكي أدهب للحمام . وفي طريقي للحمام التقيت بالشخص الدي طلبت منه أن يأتي .وأعطيته مفتاح الجناح الخاص. وطلبت منه أن يبقي الباب مفتوحا، ويختبأ بالحمام.
دهبت للطاولة وطلبت منه أن أوصله لغرفته كي ينام.فوافق
لاكنه عندما حاول الوقوف لم يستطع للأنه مخمور جدا.فاستند على كتفي.ودهبنا للمصعد.
فور دخولنا انغلاق باب المصعد غمزني وقال لي أنه لم يصعد لكي ينام.
فبادلته الغمزة وقلت له أنه سيرى جانبي المثير.
فتح المصعد لكي أسرع في الدهاب لباب الجناح، وهو خرج من المصعد ليراني وأنا أغمزه وأشير له بيدي كي يأتي.
لحق بي وأقفل الباب. أتى لي ليرميني فوق السرير.وحاول تقبيلي لاكنني دفعته وطلبت منه أن نلعب لعبة الغميضة .أحضرت لفافة وأغمضت عيناه وقمت بلفها عدة مرات على عينيه كي لا يرى شيئا.تم قمت بالهرب وهو يلاحقني .حتى أمسكني وقام بدفعي على الحائط وقبلني وقمت بفك قميصه وسرواله تم ارتمينا في السرير...(كملو من عندكم)
في الصباح أيقضتني أشعة الشمس لأراه بجانبي . دهبت للحمام استحممت وخرجت لأراه استفاق.وارتدى ملابسه وأتى إلي وقبل خدي . وطلبت منه أن يدخل كي يستحم .
عندما خرج من الحمام و كنت قد ارتديت ملابسي وطلبت الفطور.
قام بارتداء ملابسه وأتى ليجلس بجانبي لكي يتناول الفطور.
انتهينا من الأكل وطلبت منه أن يحضر لي حقيبتي لأنها بجانب السرير.
أحضرها لي لاكنه كان متفاجئ مما رآه على السرير .
فقام بسألي عن الدم المتواجد في السرير.
فقلت له نعم إنه دم عذريتي.ونزلت بضع دمعات. وأخبرته أنني شربت كثيرا ولم أدري ما فعلت، إلا عندما فتحت عيني ورأيته بجانبي، عرفت بأنني قد فعلتها معك.
اقترب مني وقام بمسح دموعي وعانقني، وقال لي أنه لن يتخلى عني، وطلب مني أن أدهب لمنزلي لكي أرتاح .
Flash back
عندما أغمضت عينيه دخلت الحمام وأخرجت العاهرة وبقيت أنا أتحدت معه وطلبت منها أن تمارس معه .وعند انتهائهم قمت بإفراغ ملون أحمر فوق السرير. ونمت فوق الأريكة حتى الصباح وقمت بتشغيل المنبه فور دخولي الحمام.
وبعد دقائق خرجت من الحمام ورأيته قد استيقظ وطلبت منه أن يدخل كي يستحم.
وهدا ما حدث.
دهبت لمنزلي ، وقمت بالإسترخاء والنوم،لكي أفكر بالخطوة الثانية من الإنتقام.
تم قمت الإتصال ب السيد أووه لكي أخبره بأنني لن آتي لمدة أسبوع.
بعد مرور أسبوع.
دهبت للعمل وفي وقت الغداء كنت جالسة في المطعم مع السيد أوه. وقمت مسرعة للحمام
وبعدها دهبت لمكتبي.
عندما انتهى دوامي خرجت من المكتب لأراه يخرج من مكتبه.فمثلث أنه أغمي علي.قام الموظفون بالإلتفاف حولي وقامو برش الماء علي فاستيقظت وعندما نهضت نزلت في المصعد وخرجت من الفندق لأجد سيارته أمامي وطلب مني أن ندهب للمستشفى.
وعندما وصلنا .طلب من الدكتور أن يجري لي الفحوصات. وغدا سنحصل على النتائج.
فقام بإيصالي لمنزلي ثم دهب.
وفي الغد قمت بالدهاب للمستشفى للآخد النتائج.
تم اتجهت العمل،دخلت مكتبه دون أن أستأدن،وبدأت بالبكاء وقام من مكتبه وعانقني.
وطلب مني أن أن أجلس لنتحدث.وأخبرته أنني حامل.
وأخبرته أنني لا أريد الإحتفاظ به للأنني لست متجوزة.
وطلبت منه أن يأتي معي غدا كي أقوم بالإجهاض.
في الصباح أتى إلى منزلي ودهبنا للمستشفى وجهزت نفسي كي أدخل لقاعة العمليات بعد ساعة قامو بإخراجي وأخدي للغرفة كي أرتاح.ولاكن الطبيب طلب مني أنام الليلة كي يتفقد حالتي جيدا.
في الغد أتى وجدني قد ارتديت ملابسي.ثم دخلت الممرضة وبيدها أوراق خروجي وقام بالإمضاء عليها.
وقام بإيصالي لمنزلي ومن ثم ذهب.أما أنا فقد أخدت سيارة أجرة وعدت للمستشفى،
وأعطيت الطبيب والممرضة نقودهم وأخدت الأوراق التي تثبت أنني أصبحت أملك كل ممتلكات السيد أوه.
في الغد إرتديت ملابسي ودهبت للعمل.
دخلت مكتبه وجلست على كرسيه وطلبت من السكرتيرة أن تحضر لي القهوة.
بعد مدة فتح الباب ليراني أجلس في مكتبه.
سألني ما هدا الذي أفعله وكيف تجرأت على أن أجلس في مكتبه وطلب مني تفسيرا.
فقمت بوضع ساق فوق ساق وأخبرته أن ينتظر قليلا كي يفهم ما يحدث، قمت برفع هاتفي واتصلت بالحراس .بعد دقائق طرق الباب، ووقفت لأخبره بأنني أصبحت أمتلك كل شئ باسمه.بقي مصدوما لفترة بعدها بدأ بالصراخ كأنه فقد عقله وكنت أتوقع هدا لدلك طلبت من الحراس أن يمسكوه إلى أن تأتي إسعاف لكي تأخده لمستشفى المجانين للأنه قد فقد عقله كليا.
بعد مدة قد قمت ببيع هدا الفندق.
وانتقلت لكي أدير العمل بالفندق الساحلي⬇شو رأيكم بالبارت؟
شو توقعاتكم للبارت الجاي؟
أنت تقرأ
حب وإنتقام
Fanfictionصنف الرواية :في البداية الإنتقام ،ثم الحب وقليل من الإنحراف. الشخصيات :أنا ، أمي ، السيد أوه ،سيهون،فرقة إكسو. أنا:فتاة جميلة بسيطة تعيش مع والدتها تدرس في الجامعة ،وتعمل في فندق السيد أوه. أمي:تعاني من مرض نفسي ،بسبب اغتصابها من طرف السيد أوه. سي...