صنف الرواية :في البداية الإنتقام ،ثم الحب وقليل من الإنحراف.
الشخصيات :أنا ، أمي ، السيد أوه ،سيهون،فرقة إكسو.
أنا:فتاة جميلة بسيطة تعيش مع والدتها تدرس في الجامعة ،وتعمل في فندق السيد أوه.
أمي:تعاني من مرض نفسي ،بسبب اغتصابها من طرف السيد أوه.
سي...
تذكير: بعت الفندق الذي يوجد في وسط المدينة، وانتقلت للفندق الساحلي. وتوجهت لقصر السيد أوه لكي أعيش به.⬇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
رتبت أغراضي وقمت للنوم لأنني كنت متعبة جدا. تسللت شمس الصباح لغرفتي،واستيقظت استحممت وارتديت ملابس رسمية وتناولت فطوري، وتجهت بسيارتي للعمل. عندما دخلت الفندق كانو يعتقدون أنني أحد الزبائن،لاكنني قمت بصعقهم عندما قلت أنني المالكة الجديدة للفندق. وطلبت منهم أن نقوم باجتماع حالا لكي أتعرف على الجميع . وعندما تعرفت على الجميع قد بدأت بوضع استراتيجية للعمل بما أننا في فصل الصيف فيجب أن نروج للفندق ونقوم بحفلات . وقد أعجب الجميع بفكرتي واقترح علي أحد الموظفين فكرة جميلة جدا وهي أن نقوم بإحضار أشهر فرقة في كوريا فوافقت . وطلبت منهم أن يحددو موعدا معهم كي نتفق علي الحفل .فأخبرني بأنهم سيأتون اليوم لكوريا وغدا سنلتقي. وبعدها دهبت لمنزلي ، وكنت أشعر برغبة في السباحة لدلك ارتديت ملابس السباحة ونزلت للمسبح⬇
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
وكنت أشعر بالسعادة لأن حياتي أصبحت جميلة. لاكني سمعت صوت باب الفيلا يفتح ، وشعرت بالخوف لأنني وحدي .لاكنني وضعت المنشفة فوقي وتسللت لأرى إن كان أحد قد دخل. شكي قد كان صحيحا وكان هناك خيال شخص يحاول فتح الباب، وبما أنني خائفة جدا وكنت أحاول الهرب لاكنني سقطت والتوي كاحلي وبدأت بالصراخ لأنني أشعر بالألم. فجأت وقف أمامي داك الشاب.وقام بحملي إلى الداخل ووضعني فوق الأريكة ودهب للمطبخ ليحضر الثلج ،أتى وقام يوضع الثلج على قدمي وأنا أصرخ، وبعدها أحسست بأن الألم بدأ يزول. قمت بسأله. من أنت قال :أنا ابن السيد أوه.وأنت حبيبة والدي أليس كدلك؟ صعقت من إجابته لم أكن أعرف أنه ابنه.كنت أريد أن أجيبه لاكنه تحدت قبلي وقال: على كل لازال ذوق أبي جيدا في النساء وهو ينظر لي نظرات غير مفهومة. لاكنني بعد أن نظرت لنفسي علمت لماذا كان ينظر إلي للأنني بملابس سباحة. لاكنني أخبرته أنني لست حبيبة والده وكدلك فإن المنزل أصبح ملكي. هو:إذن سأدهب الأن لكي لا أزعجك. أنا: لا مشكلة يمكنك أن تبقى هنا . هو:شكرا.آ نسيت أنا اسمي سيهون وأنت؟ أنا: اسمي لورين هو: تشرفت بمعرفتك أنا :وأنا كدالك هو قام بنزع قميصه ومده لي أنا :قلت له بخجل لما نزعت قميصك هو :ضحك 😀ثم قال أن بقيت أمامي هكدا لا أعرف مادا سيحصل. أنا:بخجل 😊😊 آ سفة . وأخدت القميص وارتديته. وتمنيت له ليلة سعيدة وصعدت لغرفتي. Pov sehun ما هذا الجمال يا لجسدها الجميل. يا إلهي لو بقت أمامي دقيقة أخرى كنت اغتصبتها. Pov Loren يا إلهي إنه جميل جدا ، وابتسامته وكدلك عضلات بطنه . يالي من منحرفة أفكر بالشاب هكدا.
في الصباح استيقظت باكرا ونزلت للمطبخ لكي أعد الفطور. أعددت فطائر محلات ووضعتها في الطاولة، وبعدها أعددت القهوة ودهبت لأحضر الكؤوس لاكن الدرج الدي وضعو به بعيد ، ومع ذالك حاولت الوصول إليه وبعدها شعرت بسيهون خلفي تماما كنت أشعر بنفسه على رقبتي وتوترت لاكنه لم يفعل شيئا، فقد مد يده وأخد الكؤوس . Pov sehun استيقظت من النوم وارتديت ملابسي. وكنت سأخرج من المنزل لاكنني رأيتها في المطبخ وهي لاتزال برداء النوم صراحة كانت تبدوا مثيرة .كانت تحاول أن تصل لدرج بعيد ،لدلك دهبت للأساعدها ، وأدهب بعدها لاكنها طلبت مني أن أتناول الفطور معها. تناولنا الفطور معا. وبعدها أخبرتها بأن لدي موعد ويجب أن أدهب.
أنا صعدت لغرفتي ارتديت ملابسي وتوجهت لسيارتي لاكنها لم تعمل ولذلك تركتها وركبت سيارة أجرى.وقد تأخرت على الموعد ب5دقائق . دخلت الفندق بسرعة وتوجهت لمكتبي، فتحت باب المكتب لكي أصدم بمن ينتظرني. هو:لورين! أنا:سيهون!مادا تفعل هنا ؟ هو:هل أنت صاحبة الفندق؟ أنا:نعم هو:أنا من فرقة إكسو وقد جئت من أجل الحفلة التي ستقام هنا. أنا :حسنا،بعد يومين نقيم الحفل هل هدا مناسب لكم. هو:هذا جيد أنا:إذا اتفقنا هو:إتفقنا لولو😉،هل لديك أي موعد على الغداء. أنا:لا هو:هل نتناول الغداء معا. أنا:حسنا وصلنا للمطعم وتناولنا الغداء،استأدنت منه لأذهب للحمام. وعندما عدت وجدت الفتيات يحيطون به ويصرخون.لاكن عندما رآني سيهون قد أتى إلي وأمسكني من خصري وقبلني أمام الجميع.وبعدها أمسك يدي وركض حتى ركبنا السيارة . وطول الطريق لم ينطق أحدنا بكلمة . حتى وصلنا المنزل خرجت من السيارة وصعدت غرفتي بسرعة كي لا نتحدت . لم أخرج من غرفتي ، طوال الوقت أفكر في هده القبلة .
هل هي مجرد قبلة عابرة؟ أم أنها بداية حبنا؟ قراءة ممتعة.😍😍
