ch3

286 11 3
                                    


لوى: لم تكن تؤلم

مارك: لقد اعترف الطفل ....

لوى: هاااى ... انا لست طفلا...

جون: مارك لا تغضبة ... حسنا يا صغير انت لست طفلا ........ هيا بنا لنعد لموقع التصوير ...

مارك: ماذاااا .... لماذا .. لقد سمح لنا بالذهاب ....

جون: يجب أن نذهب ... أن مظهرة صارم... لكن يبدو انه كان قلق ...

مارك: قلق وعلى ماذا يقلق ...

جون: ايها الغبى ... هو لدية مشاعر ايضا ... لولا العمل لكان معنا الان ...

مارك: حسنا...

جون: هيا يا لوى ... لنذهب ..

لوى: حاضر...

                       .........................

                   «عند المخرج سام»

سام: (فى نفسه) هل ذلك الطفل بخير.... لقد بدى متألما جدا ....

جون: سام ... سام.... ساااااااااام...

سام: اوه .. ماذا بك لماذا تصرخ ...

مارك: نحن هنا منذ اكثر من عشر دقائق .... الم تسمعنا ...

سام: لا.... اسف .... كيف حال ذاك الطفل...

جون: ها... انا هنا ... ولا تدعونى بالطفل...

سام: اوه ... مرحبا ايها الصغير... هل انت بخير ... كيف حال ساقك وذراعك ...

مارك: لقد وضع له الطبيب بعض الضمادات عليها .... واعطاة حقنة .... اه .. ياله من طفل صغير ... لقد اتعبنا حقا ...

سام: لما؟

جون:هو يخاف الابر كثيرا ... لقد اضطررنا لتقييده لياخذها ...

سام : اه .. لقد فهمت .... اذا .. ايها الطفل كم عمرك ...

لوى: اولا انا لست طفلا... ثانيا انا فى ١٨ من عمرة ...
 
الثلاثة بصدمة كبيرة: ماذاااا...

مارك : لا تمزح ايها الصغير ... كم عمرك ...

لوى: انا لا امزح ... ولا تنادنى بالصغير ... لدى اسم ... انا لويييييييى ... افهمت

جون : حسنا ... انا اصدقك ... فلدى من هو مثلك ...

سام : اتقصد اختك .. سولى ...

جون: اجل ...

سام: حسنا الان اين هو منزلك ... انا سوف اقلك...

لوى: ليس لدى منزل ...

مارك: ماذا .. هل انت هارب من والديك...

لوى: لقد مات والداى .... او بالمعنى الادق لقد قتلا...

جون.مارك.سام: ماذاااا... كيف ذلك..

لوى: انهم ... لقد ... (يبكى بشدة)

صداقة بطريقة مختلفة "متوقفه "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن