سأتغير لاجلك انت..

قبله

اللهم صل على محمد 🍃

فكتوريا

اسيقظت على اثر رائحه ولكن مهملا
هذه رائحه رجوليه !!!
هرعت من فراشي وانه ارى ستره
مهلا هذه سترت ادم
ياالهي ماذا تفعل معي
نهضت من سريري وانا ارى مازلت في ثيابي
ماذا يحصل بحق الله
سمعت طرقات الباب
قمت وفتحته لارى الخادمه
فكتوريا:ماذا
الخادمه:اوه انسه فكتوريا كيف حالك اليوم قلقت عليك
فكتوريا:اوه لحظه ماذا حدث البارحه
الخادمه:كنت ثمله فحملك السيد ادم لغرفتك وقلقت عليك
فكتوريا وكسا وجهاا صبغه حمراء :حسنا
وهي تغلق الباب ورائها
يااللهي هل ثملت باول موعد وحملني ايضا
ذهبت تقفز على السرير
فكتوريا :انا غبيه انه ساذجه
ذهبت لدبدوبها واردفت
هل انا غبيه بارني قل لي
اوف ياالهي سمعت صوت هاتفها يرن
جيسي:اين انتي بحق لن اراك
فكتوريا:جيسي علي ان اقابلك
جيسي:حسنا اراك في المقهى اذن
فكتوريا:حسنا
اغلقته وقمت باخذ شاور ارتديت ملابسي وخرجت
رئيت ابي بالمجلس
القيت التحيه
كاستن:عزيزتي فكتوريا
فكتوريا :نعم ابي
جاستن وهو يمد لها كارت
فكتوريا:ما هذا
جاستن:انها بطاقة ادم خذيها
فكتوريا بتملل:لااجتاجه''
قاطعها كاستن بغضب :فكتورياااا
فكتوريا:حسناا
ذهبت من المجلس رئت البطاقه
سوداء وعليها اسمه ورقمه باللون الفضي
فكتوريا:رائع

ادم

اسيقضت وانه اتذكر احداث البارحه
ابتسمت وقمت باخذ شاور وارتديت ملابسي
ذهبت لشركتي وانه ابتسم
لااعلم لما دخلت الى الشركه وانه ابتسم
وكل عاده يحييونني فارد ها ببتسامه

دخلت مكتبي لابدء بالعمل

___________________________

فكتوريا
جيسي:حسنا مابك متوتره
فكتوريا؛خطوبتي عن قريب
جيسي:ماذا كيف ولما لاتخبريني
فكتوريا'ابي جبرني
جيسي:قولي لي كل شيء بالتفصيل
حكت لها فكتوريا كل شيء وكيف تعامله معها
جيسي:غير معقول لااصدق
فكتوريا:انه لااصدق ايضا
جيسي بخبث :ا هو  ذاك الضيف التي تئخرتي لمجيئك لروئية حبيبك
فكتوريا:اصمتي جيسي ارثر اعجاب
جيسي:ماذا هل احببتي خطيبك الان
فكتوريا وجهها احمر :بالطبع لا
جيسي بعدم تصديق :مااسمه
فكتوريا:من
جيسي:خطيبك مابك
فكتوريا بخجل :ادم ديزار
جيسي وهي تشهق وتقف مما جعل المقهي يراها :غير معقول
فكتوريا وهي تمسك يدها لتجلس :مابك اجننتي
جيسي :ما هذا البرود يافتاة ادم دينار سمعت عنه وصوره بالمجلات وفاحش الثراء ايضا كما انه وسيم جدا جدا
فكتوريا:لايهم
جيسي:الا ايقبل ان اتزوجه بدلا عنك
فكتوريا:ربما اسئليه
جيسي بخبث:حسنا

ملاحظه :جيسي ليست طيبه ولاتتمنى الخير لفكتوريا ابدا
وتفرق بين ادم وفكتوريا بالبارتات القادمه ....

قد حل الليل ليحمل معه وحشته
وقد زال غطاء النهار لتخرج الذئاب المتعطشه لملاحقة الفتيات