Date With Charlie Puth.!

chapter 8

Hellozz belhelween😌💖

عاملين ايه يا رب تكونوا تمام ومبسوطين🙌❤

الشابتر إلى فات مكنش فيه أحداث علشان كده هجيبلكوا الأحداث كلها فى الشابتر دا☻
وربنا يقدرنى على فعل الخير😂😂
قبل ما نبتدي بحب اشكر
janobella42
EsraaHaridy
علشان على طول بيدعمونى و بيدونى افكار ويساعدونى وحبيت اقول خشوا على بروفايل janobella42 علشان بتكتب قصه جديده و حلوه بس محتاجه دعم
طولت فى الكلام فنبتدى بقى

سم الله الرحمن الرحيم-

*CARA P.O.V*

تناولت شئ خفيف و خرجت من منزلى
لأجد تشارلى واقف أمام منزلى وبتكئ على سيارته..ل كان ينتظرنى أم ماذا؟
قلت له: "صباح الخير..ماذا تفعل هنا؟"
قال متجاهلاً سؤالى:"صباح الخير..هيا إركبى
سأوسلك للجامعه و سأتى لأخذك أيضاً..".
قلت له:"حسناً إذاً."
قال لى بإبتسامه جانبيه:"هل تناولتى فطورك؟"
قلت له:"لا".
قال لى:"حسناً إذاً سنذهب لتناول الفطور قبل الجامعه
اومئت له بمعنى"حسناً".
ليبتسم إبتسامه واسعه و بدأ بالقيادة
وانا أسأل نفسي بغباء:"لمَ يتصرف هكذا..هل يحبنى؟ لا لا لا أظن هذا.
قاطعنى من شرودى:"بماذا تفكرين؟".

انا:"لا شئ".

تشارلى:"حسناً".
سألته بخجل:"لمَ أتيت لى."

قال ببساطه:"حتى اوصلك الجامعه".
قلت له:"حسناً".

صمتنا قليلا حتى قال لى:"ملابس جميله لكن لا ترتديها مجدداً".(بتكلم عن الطقم إلى هى لابساه) قال و هو يمثل الإنزعاج

لأقهقه وأقول وانا أحاول استفزازه:"لما سيد تشارلى".
"لأنه ضيق و مفتوح". قالها وهو لايزال يمثل الإنزعاج حتى اقهقه أكثر
شردت قليلا وانا انظر من خلف زجاج السياره
لما يهتم؟
ما معنى هذا؟

ليوقظنى من شرودى ويقول:"هيي لقد وصلنا".
ونظرت لأجد أننا ذهبنا إلى STARBUCKS
لينزل من الباب ويركض بإتجاهى و يفتح لى الباب و
يمد لى يده لأمسكها وأنزل وانا أشعر باحتراق فى وجنتاى تحترق من الخجل ولا أستطيع النظر لعيناه
وشعرت به وهو يبتسم بخفه
وبعدها أمسك يدى بقبضة يده ودخلنا المطعم وجلسنا على الطاولة و طلبنا الطعام و قال:"بعد الجامعه سأتى لأخذك و سأوصلك البيت ستتجهزى وترتدى فستان وسأتى لأخذك فى السابعه..و دون أن تسألى لمَ".

قلت له بإبتسامه:"حسنا إذاً سأنتظرك..".
جاء الطعام وتناولنا بصمت و دفع تشارلى وغادرنا :)
صعدنا إلى سيارته و شغلنا اغنيه WE DON'T TALK ANYMORE قال بإستغرب ممزوج بإبتسامه:"هل تحبين هذه الأغنية؟"قلت بهدوء :"أجل وبدأت بالغناء من تلقاء نفسى وبعدها
هو شاركني بالغناء وظللنا نغنى حتى وصلنا للجامعه