❦⇲:parT1

365 15 73
                                    

وكالعادة سيد مثالي يواعد انسه مثاليه
ولكن.... ماذا يواعد السيد الاحمق الوسيم؟؟

غني،لبق،وسيم بحق،انيق،صوت عميق رجولي،مظهر يافع بجديه

ولكنً.......غبي لايعرف شيئ بهذه الدنيا غير انه لايعتمد على نفسه ولاشيئ اطلاقآ مطلقا لأيدرك العالم حوله كيف يسير

حقا لإيجيد شيئ من الجيد انه يعرف كيف يتحدث!!!!

-لقد سأمت من حاله هذه....عزيزي لما لا نجد حللل هااا

" تحدت سيدة تبدو واحد من صاحبات الطبقه المخملية الرفيعة بتعابير يأسه ومتسرعة معآ لتسمع رد من رجل يرتدي بذلته بطريقه رائعة يبدو كزوجها"

-.وماذا يمكن ان نفعل حل يفيده حقا حاله تحرجني
-.عميلاذاعي لان تنحرج من دونغهي لاتنحرج
-.انه ابني وسيقولون ورث هذا عني كيو
-.لا لن يفعلو!!
-.كيف؟
-.لانه يقال ان الفتى يرث ذكائه من امه "ضحك وهوا ينظر لسيدة هاي" وكذالك حله الان
-كيوهيون تعال هنا تعال أيها الوغد الصغير

"باتت تلك السيدة الراقية تلحقه بأنحاء الغرفه وهوا هارب منها وصوت ضحكات السيد تعم ارجاء المكان الفخم"

-أيها الصغير توقف اخبرتك توقف وتعال هنا قبل ان أقتلك تعااال
-.وهل أنا مجنون ساموت على يدك ياالهي
-.انه خطاك ماكان عليك قول الحقيقيه
-ماذا قلت عزيزي.
-.لا لا شيئ

"توقف ينتصف يضحك من قلبه على نظرتها وعلى خوفه منها فأسرعت وأمسكته من أذنه وأصبح يصرخ مترجي ومتوسل ان تنزله مسكين لا أمل "

كعادته يعود بعد وقت متاخر يمضيه بتأمل لا شيئ يقف متثاقل عند باب بيته أو قصره ان صح التعبير يشعر بانه مثكل بالشيئ الغير موجود اساسآ ينظر لبوابه مطولآ حتى يلمحه الحارس فيهرع لفتح البوابه العملاقه له ويلقي التحية عليه

رد له التحية وذهب يسير خلال حدائق القصر الضخمه المقتظه باجمل الورود والاشجار والثمار والزرع وكله بلون الأخضر الخضاري

صعد بدرج الكهربائي الي جناحه الخاص وافتح باب غرفته لتطل علينا بمنظرها المميز والطابع الراقي الخاص المخملي ذاك يسير بين اثارتها العنصريه والكلاسيكية يتنهد تنهيدة عميقه لا تصدر صوتآ تاخذه خطاه المتثاقل الى سريره الكبير الواسع بلونه وحلته الهأده مع الترصيعه ببعض المجوهرات يلقي بجسده بعنف ليسمح لنفسه بإفساد الترتيب الذي كان عليه

بعد مده نام الملك الوسيم الاحمق ومضت تلك الليله ك كل ليله بنسبه له ولكن ليس لذين يختطون لشيء سيقلب حياته عنما قريب

وها قد بزغ الفجر وجأت احد العاملات هناك لتوقظ الملك النائم بسلام
بعد عدت محولات منها ولكنها بالطبع فشلت قالت كلماتها ورحلت التي وقعت على مسمعه كأنها صخور عملائه

-سيدي الصغير عليك الاستيقاظ بسرعه والتجهز لمقابلت معلمك أو أستاذك الجديد الذي وظف بالامس هذه كلاما السيد والدك اعذرني على إزعاجك

|معلم؟ أستاذ؟ لمن؟ لي؟ أنا؟ كيف؟ ماذا يجري هنا مهما الهراء الذي يحدث هنا بحق السماء|

"يفكر وهو قد قفز من سريره الملكي وأسرع الي الحمام وأخذ حمام بارد لعله يقظه من حلمه لكن هو فقط يرفض التصديق انه واقعه المرير منذ هذه اللحضه" أنهى حمامه ودخل كالبرق لغرفته ارتدى ارقى الملابس وتعطر من عطره الفاخر

ليهرب بنزوله الى ذالك الدرج ليقابل ذالك الشخص الغريب يراه أمامه يستمر اما ذاك يبستم بخفه ويخبره

-.صباح الخير .انا معلمك أو حارسك الجديد. سرت بالتعرف عليك

كأنه يعرف هذا الوجه الصغير البشوش ربما رَآه أو سمع عنه حتى من هذا!!!

كيم ربو ووك ~ريووك

قال اسمه بطريق مهذبه ليفتح الملك عيونه ويقع ذالك الاسم على قلبه كاللعنه

انه ريووك بدمه ولحمه....يقف امامي!....معلمي!!...... انه نفسه بجامعتي!!!..... انه....انه.....انه سيد مثالي!!!!!

«نهاية البارت»

الــمــلــك الاحــمــق الوســيــم ±°ضجيج الشمس°±|قيد التعديل|حيث تعيش القصص. اكتشف الآن