ولو كان بيدِ اليُمنى يَـ،حُلوتي، باقة وردةً،
تملأهاا زهرُ الزُمردِ والياسمين،
وتسبقها رأحتِ عِطرً تفوح بأرجاء المكان،
وحاملاً بيدي الأُخرى هديةً كانت إحدى أُمنياتك،
ونحنيتُ سارداً لمبسمك أشعارً،
ولعيناك السوداء وضحكتك الفاتنه لحنتُ أُغنيةً إقتباس لِما خطته أنامل القباني،
وإحدى أشطُرهاا.:
( ذات العينين السوداوين المقمرتين
ذات العينين الصاحيتين الممطرتين ),
لكُنتُ مُقصراً ولطأطأت رأسي خاجلاً,
وسأعتذرُ لكِ مِراراً وتكرارً، لإني لم أُهديك الهدية الكافيه لإسعادك بيوم مولدك،
الذي وِلدت معه فرحتي يـ جميلتي.
أُحبك,
لِـ.: شهـد المحمـد٤.