٣١يَناير٢٠١٧.

1.3K 51 7
                                    

قريباً سيصلُ كل شيءٍ إلى النّهاية.
فتبقى هادئاً,صامتاً,بارداً كالثِليج.
وتصمد لكل ماسيحدث,أم ستنتهي.
فالحبيبُ راحل إمّا فراقٌ أم وداعٌ للسّماوات,والصّاحبُ سيزوروه المللُ ويغادر.
ستكونُ أنيساً لِوحدتكَ,عاشقاً لِموهبتكَ,كارهاً للتّطفل,مُغرماً بِحزنكَ!.
آرأيتَ ذلك القمرِ في السّماء؟.
الذّي يتوسّطُ النجومَ وهو مُظلم,والشّمسُ رأفت بِه وجعلتُه مُنيراً!.
وهذا حالُك عِندما تكونُ بين النّاس وأنت تتحدث بشيءٍ خاصٍّ بكَ وهم يرأفون لأجلك وذلك بعيداً عن الشّامتين!.
لِـ دايّموندالجِدعاني.

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Feb 18, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

مُذكّرة سوداء.حيث تعيش القصص. اكتشف الآن