(أندري) في رواية أخيرة (أوفا) بعد فَٺـٰٖﮯ ٱلشَبٰٖح .
الإسم بالعربي : شبح الحفلة .
الإسم بالإنجليزي : Ghost of party .
النوع : غموض ، رعب ، تشويق ، خيالي، درامي ، رومانسي ، مدرسي .
الصورة : أسود وأبيض .
ملاحظة : هذه القصة الأخيرة وسننتهي من أبطال...
قبل البدأ أريد أن أشكر كل من انتظروني وأنا آسفة جدًا جدًا جدًا ... كان لدي ظروف وبالأمس عضت قطتي إصبعي بالقوة ~(مؤلم جدًا 😵 كما لو أنها دباسة)~ ! ، لأن قطتي أصبحت متوحشة فلديها مرض نفسي إثر خوفها الشديد من الأصوات المرتفعة . o(╥﹏╥)o
اسمها سوسو أحبها جدًا ، لطيفة صحيح ؟ 😺
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الحمدلله أنني كتبت هذا البارت قبل الإصابة استمتعوا بالقراءة ⬇
عادت (مارلين) إلى منزلها .. ومرت نصف ساعة وأتاها اتصال من المحققة ردت عليها (مارلين) : مرحبًا ، المحققة : مرحبًا عزيزتي هل أنتي بخير ؟ صوتك متغير ! ، (مارلين) : أنا بخير ماذا هناك ؟ ، المحققة : لدينا فتى يدعى (إلسون) لقد سبب بمشكلة في المطعم ! ولك علاقة بذلك فقد كنت معه كما أنك من سببت له الغضب ! هل يمكنك أن تأتي لنتفاهم هذا الأمر ؟ يمكننا التحدث هنا إن لم تريدي المجيء أخبريني عزيزتي ، (مارلين) : سببت له الغضب ؟ آوه ضغطته مرتفع .. إنه صديق لي بعد اختفاء (أندري) وقد وقع في حبي واعترف لي لكنني رفضته وكرر ذلك عدة مرات ورفضته بقوة هذا كل ما في الأمر ! ، المحققة : أهاا أنتي تحبين (أندري) كثيرًا ! هل يعلم (أندري) بذلك ، (مارلين) : لقد .. تشاجرت معه وانتهى الأمر بكرهه لي ! ، المحققة : لماذا ؟؟ ، (مارلين) : لقد ارتكبت خطئًا هذا كل ما في الأمر .. أظن أنني سوف آتي وأتحدث إلى (إلسون) ، المحققة : حسنًا تعالي ،
ذهبت (مارلين) إلى مركز الشرطة وقابلت السجين (إلسون) قالت له (مارلين) : أنا لا أريدك يا (إلسون) كحبيب .. فالتظل صديقي فقط أنا أحبك هكذا .. ، (إلسون) : .... ، (مارلين) : آسفة يا (إلسون) إما أن تكون صديقًا أو أن ينتهي علاقتنا نهائيًا فلا يمكننا الإستمرار إن كان بيننا حب من طرف واحد قد أغضبك بكلمة واحدة وتدمر العالم ، (إلسون) : (مارلين) .. ، (مارلين) : أنا آسفة لأنه صعب عليك لكن يا (إلسون) أرجوك ، (إلسون) : يكفي إعتذارًا .. أنا من يجب أن يعتذر أظن أنني أجبرتك على شيء مستحيل كما أنني كنت غبيًا ، (مارلين) : أظن ذلك أيضًا (・∀・) ، (إلسون) : لكنني سأظل صديقك دائمًا ومتى ما أردتني حبيبًا فسأكون كذلك ، ابتسمت (مارلين) : أنت عنيد حقًا ومازلت تريدني هههه على كل حال شكرًا .. متى ستخرج ؟ ، (إلسون) : سيدفع عمي ثمن ما فعلته وسأخرج وبالتأكيد سأتلقى التوبيخ منه ، (مارلين) : حسنًا أنا ذاهبة الآن ، (إلسون) : (مارلين) ! ، (مارلين) : ماذا ؟ ، (إلسون) : انتبهي على نفسك ، أومأت له (مارلين) .. وخرجت وقال (إلسون) : لن أستسلم ( ̄^ ̄) سوف تكون (مارلين) حبيبتي شاءت أم أبت ،