هو مهووس!فاسد وسيء ومليء بالسواد لدرجة ان لا ألوان زاهيه ستقلل من قتامته وسواده! حقده أعمى وحبه أعمى كذلك.. مليء بالغرور و التكبر ..
مهووس بها كما هو مهووس بالدماء التي يُريقُها
أما هي.. كانت تظن بأنها رأت ألوان الخذلان و الإحباط جميعها ولكن كان ذل...
لتجفل الشقراء بصدمة عندما ذهبت إحدى فتيات عائلة العروس نحو الباب الخارجي لتفتحه وتنادي رجال عائلتها كون النزاع خرج من سيطرتهن وعائلة العريس من استلمت زمام النزاع وشد الشعر
ليدخل شقيق العروس وعدة رجال من عائلتهم بشكل مباغت لداخل الحفل!!!
ما اللعنه!!!
لم يتبقى أي رجل بالخارج!!
دخلوا لهنا بجرئة ووقاحة كبيرة بلا حرج أو خجل !
بينما سوريون وسول يرتدين شورتات قصيرة وكل الفتيات بملابس السباحة!
هي حقاً لا تُصدق ما يحدث!
أمامها عشرات الرجال الان وهي بذلك الفستان القصير والمفتوح الذي ترتديه!!
هي شعرت بالذهول لدرجة تجمدها دون حراك
يبدو وكأنه حلم غير حقيقي .. هل تلك الفتاة أدخلت الرجال فعلاً لهنا !
المشكلة كبرت على ما يبدو بسبب هجوم رجال النساء المتواجدات بالداخل
كانت ساحة حرب لا حفلة
لتخرج الشقراء من تجمدها لدى وضع يوجين منشفة كبير من مناشف المسبح حول جسدها لذا لم يعد مكشوف ثم اتجهت يوجين لإحضار منشفة أخرى لنفسها
