البارت السابع -7-

12 1 0
                                    


رواية التضحيه "الحب"

حزينه , رومانسية ' مدرسية ' اجتماعيه

/

شكرا علي التفاعل

البارت السابع -7-

تذكير البارت السابق

, وبعد ان انتهيت من مدرستي و عملي عدت من جديد الي المنزل ولكن بمفردي و حين دخلت المنزل

الاب : ابنتي تعالي

نانا : نعم ابي

الاب : غدا اذهبي الي المدرسه بمفردك

نانا : لماذا ؟

الاب : السائق الجديد مريض

نانا : حقااا !! حسنا ابي

صعدت الي غرفتي بسرعه و كنت افكر به كثير وماذا حدث معه في الصباح كان بخير و لكن كيف ساذهب له ابي لا يسمح لي بالخرو من المنزل و لكن فكرت قليلا و لم ااجد نفسي الا انني اخرج من الشرفه وقفزت بكل حذر جرحت قليلا ولكن لم اهتم اسرعت الي منزله وكان القلق ياكلني من الداخل ركبت سيارة اجرى ووصلت اخيرا و وقفت امام شقته و طرقت عليها مرا اثنان ولكن في المرت الثاله فتح لي الباب لـ اصدم كليا لقد كانت كل ثيابه دم لركض له بسرعه و اسنده علي وانا مازلت مصدومه ولا اعي شي ولكن طلبت المساعده اركبته سيارة اجرى و اخذته الي المستشفى ، بعد ان خرج الطبيب قال بانه بخير ، طلبت اذن الطبيب ولدخل لغرفته ودخلت جلست بجانبه كانت ابكي بشده لقد كان مستلقي علي هاذا السرير الابيض و مغطى بلحاف رقيق ابيض و وجهه شاحب جدا و عينيه مغلقه و معصميه الاثنين مربوطان بقماش ابيض لقد كان قلبي يالمني كثيرا لانه بسببي فعل هاذا

عودة ل نانا ودي او

لقد كانت هذه اول مرا يحاول الانتحار من اجلي ، منذ ذالك اليوم بدانا نصبح اقرب واقرب حتي تواعدنا و كنت اراه دائما بدون علم والدي لان والدي بكل تاكيد سوف ياذيه اذا علم بامر علاقتي به لانه لم يكن من مستوانا ، لقد احببته لحد الجنون احببته اكثر من نفسي اعطيتيه كل شي مالي ، حبي ، جسدي ، كرامتي ، كل شي عزيز علي كل فتاة ولكن ماذا فعل هو تركني وكانني عاهره و لهاذا انا اكره حقا الرجال لانه لا يفكرون سوى بجسد الفتاة ، هاذا كان اختار لقصتي

دي او : ااااه "تنهد" غبيه

نانا 0_0 : ماذا !؟

دي او : انت حقا غبيه و اغباء فتاة في العالم قد اراه في حياتي

نانا : ولكن ما بالك انت ؟

دي او : هيا اكملي اريد ان اعرف ماذا حدث وكيف تركك كاي

نانا : لا اريد

دي او : حسنا

اقترب من عنقك وهمس : سوف اغتصبك اختااري هه

روايــة التضحــيه  .الحبحيث تعيش القصص. اكتشف الآن