كانت هناك فتاة جميلة وذابة عمرها17 سنة قررت عائلتها الخروج من اجل التنزه في الغابة وكانت سيارتان لانها عائلة كبيرة من اسرتين عائلة الفتاة وعمها واولاده ولما خرجو للتنزه امضو يوما مليئا بالمرح والسعادة وكان يوما لا ينسى ولكن حدث شيئ غير متوقع ابتعدت الفتاة من المكان الذي ي كانت فيه عائلتها ولما عادت لم تلقى احد لقد ذهبو فكلا العائلتين تضم انها مع الاخرى ولكنها ضائعة في وسط تلك الغابة المخيفة فقد حل الظلام وصارت الفتاة تبكي وتصرخ من شدة الخوف ولكنها لم تستسلم بل صارت تركض في تلك الغابة لتلقى من ينقضها وفجاة شاهدة خيمة مضيئة ففرحت كثيرا ولما صارت تركض ولمادخلت لتلك الخيمة جمدت مكانها واغمي عليها فهي قد دخلت في خيمة بداخلها ثلاثة شباب ولما استعادت و عيها لقت حالها بينهم في ا لها احدهم ماذا تل علي ن هنا في وسط الغابة لوحدك وروت لهم الحكاية فقال لها احدهم انتى في ضمانتي ولا تخافي نامي وسوف اخذك لبيتك مع طلوع الفجر فاطمانت لكلامه و عام ت المسكينة وهي تبكي ولكن الشابان الاخران الخبيثان ارادا ان سعودية عليها ولكن الاخر منعهم ق قال و له هذه الفرصة لا تعوض هيا نفعل بها ما نشاء ونرميها في الغابة فاعترض الشاب النبيل بكل صرامة ويوم فجر غد دلته على عنوان بيتها فاخذها الى بيتها وحكى كل شيئ الى والدها وتشكره كثيرا واهداه هدية لا تتصور زوجه ابنته جزاءا بما فعل
وفي النهاية اقول انو من يفعل خيرا ينل خيرا