• عندما تجف الدموع في الجفون...
ورنين الكلمات يتحول إلى صدى تضيع الصور بين صفحات الذكريات...ويمضي الوقت بعيداً يتوارا عن أنظار الزمن يتلاشي سراب الحلم ويحيا الواقع عميقاً...
صافياً دون غبار بين طيات الذكريات يولد الحنين...
حنين الوطن كالهفة طفل وحيد لحضن دافئ.