ch.17

298 20 2
                                    

#lana

حياتي كانت لهدف وهي تحقيق ما ساحققه اليوم هو عرض الازياء

استحممت انزلت الى الاسف رأيت الجميع جالس الا هاري وسارة غير موجودان 

لانا : لوي اين الينور 

لوي: ذهبت لصنع الفطور اذهبي اذ اردتي , قالها بتوتر واضح ماذا بهم 

لانا : لا سابقى هنا , ازداد توتر الجميع قلت لاخفف عنهم

لانا : زين ماذا حدث مع جيجي الى متى ستبقى تجول؟

زين : احمم ااا لا اعلم 

لانا : ممم , كنت ساقول شئ لليام لكن قاطعني صوت البعوضة 

سلمى : صباح الخير 

لففت راسي لارى ايديهما اللعينة متشابكة ببعض نظرت لهاري كان مبتسم ووجهت نظري الى سلمى على رقبتها التي في اي لحظة عضة حببب! هل هل كانوا نائمين بجانب بعضهم اللعنة المقدسة 

لانا: اممم بويز ا-انا ساذهب لالينور اظنها تحتاج مساعدة 

ذهبت بخطوات سريعة لا اريد ان ابكي امامهم لكن عندما غبت عن الانظار بدأت اعيني تظرف الدموع بحرقة توجهت الى الينور 

الينور : صباح الخ... شهقت , ماذا بك عزيزتي يا الهي ماذا حصل 

لانا : ه-هاري و وسلمى ا-اصبحوا ح-حبيب-بين 

الينور : كاذبة 

لانا : اقسم اذهبي وانظري الى عضة الحب في رقبت سلمى وايديهم المتشابكة 

الينور : لانا انظري اليوم لديك عرض لا تفسدي فرحتك لاجلهم انت تستحقين الافضل , قالت وهي تضع اخر صحن على الطاولة 

الينور : ساذهب وادعوهم 

لانا : انتظرك

اتوا جميعهم الى المائدة 

سلمى : اووه لانا ما هذا هل كنت تبكين , قالتها بشبه سخرية 

لانا : اذ انت الان لا تريدين الانخراس عن الكلام اذا سمحتي فانا ساخرس هذا الفم المنتفخ من التقبيل ولن تكون طريقة جميلة 

صمتت سلمى و توجهت إلى المقعد الفارغ أمامها أتت النور وجلست بجانبي وهمست بجانب اذني
الينور: انتظري قليلا ليي اوك تماسكي
لانا: اصلا لا يهمني ماذا يفعلان , كذبت
صمتت الينور وبدأ هاري ياعمي سلمى من شوكته ، هل كان يفعل معي هكذا ؟! لا
انتهيت قبل الجميع كنت سأرحل لكن ناداني الينور
الينور: لانا تحّضري سنذهب انا وانت الى السوق لكي نتسوق ونتدرب على عرض اليوم 

لانا : اوك 

سلمى : هل يمكنني المجئ 

هاري : هل نسيتي عزيزتي اليوم انا وانت سنذهب 

what happened?!~h.sحيث تعيش القصص. اكتشف الآن