تطلقا والديها,خطفت بعد يومين من عيد ميلادها التاسع الى بلاد بعيدة...انهارت.
استعادت قوتها,كونت صداقات,..يظهر اخوها-تتعرف على اصدقائه وتحب احدا منهم
تنقلب حياتها,تتغير اجواء العيش لاكنها لا تزل واقفا تواجه الحياة.
لماذا اتى هل ليعيد الماضي وكيف خانني , وثقت به والان ماذا يريد مجازاتي على سبه اعلم انه لا يحب ان يسبه احد لقد كان سيقتل احد لانه قال له اخرس وانا عندما رحل بدأت اسبه مسبات يستحي المرء ان يسمعها , يا الهي ماذا يفعل هنا لم تتغير نظرته الباردة على اخر مرة رأيتها وبجانبه صديقه الوقح رام ذات النظرات التي تطلق السخرية على كل من ينظر له صحيح انه جميل لا جميل جدا لكن لا يجب ان احكم على المظهر
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كنت واقفة مكاني لم اتزحزح فقط انظر لهم باعين متسعة منصدمة وهم ايضا ينظرون لي باعين منصدمة مثلي اظنهم علموا من انا
احسست بشئ يضرب على رأسي ولا ارى الاشياء واضحة صراخ بعيد لم اعلم مصدره الان كل شئ حولي باللون الاسود
.
استيقظت على صوت غرغرة (الصوت الي بطلع من الاشي الي بنحط على الفم وبطلع هواء نقي ) , بدأت اتمتم بكلمات ليس لها معنى حتى استجمعت قوتي وصرخت صرخة خفيفية بصوت مبحوح
لانا : هااااييي
بعد اقل من دقيقية دخل الطبيب
الطبيب: كيف تشعرين الان
لانا : راسي يؤلمني جدا
الطبيب : من الطبيعي ان يؤلمك حسب الفحوصات بانه تعرضت لصدمة قوية
لانا : نعم لقد انصدمت من شئ
الطبيب: سادع اصدقائك ياتون
لانا : حسنا
دخلت الينور هجمت علي لمعانقتي ومن ثم شون وسلمى كانت يداهم متشابكة لكن هاري والطفل اهخ راسي ومن ثم دخل الباقي
الينور : ماذا حصل لكي يا فتاة كنت تنظرين الى احد ولا اعلم ماذا حصل سقطي على الارضية