اسفة اسفة اسفة اونياتي بس مو كلش متواجدة على التلفون اسفة و ماعندي وقت اكتب القصة
يلا نبدأ ---------------------------------------- رحلة كازيا
كالعادة تذهب الاميرة راني الى قبر امها لكي تتحدث معها بما يجول في خاطرها
الاميرة راني:امي العزيزة مرحباا انا سعيدة هذه الايام و هذا بفضلك لولا تضحيتك لما كنت موجودة الان امي انا مشتاقة لكازيا جدا مر شهران على ذهابه اه اتسائل يا امي ماذا يفعل الان
قالت اخر جملة و نظرت الى السماء مبتسمة
الاميرة راني:عد بسرعة ايها الغبي اشتقت لك
(في مدينة ارمينا)
ههههه شنو مشكلتي وي الراء دائما اسماء هذه القصة بالراء ههههه ----------------
كان هناك فتى يتدرب تدريب قاس جدا لكي يصبح قوي لكي يحمي تلك الاميرة التي تشتاق له في هذا الوقت
المدرب (كورو):انت بطيء جدا هيا اسرع و اضربني
كان الفتى ويقاتل ويقاتل لكن لا جدوى ﻻ فائدة فذاك المدرب لا يستسلم وﻻ يستطيع ضربه لانه يتفاداها بسرعة
هذا الفتى كان كازيا
كازيا:تبا انت سريع و قوي
المدرب:نعم نعم اعرف
شوفوا التواضع شوفوا هههه
كازيا:تبا انا لا اتحسن
المدرب:حسنا ارتاح قليلا وبعدها لنكمل التدريب
كازيا:حسنا شكرا ايها المدرب
ذهب كازيا لكي يرتاح جلس كازيا تحت شجرة و اغلق عينيه قليلا لكي يتذكر ما حدث قبل مجيئه للتدريب
قبل 3اسبوع
كان كازيا يتجول بالمدينه باحثا عن مدرب يستطيع ان ينقذه من ضعفه بعدما نزل من السفينة مباشرتا
كان يتحول في المدينة حتى حل الليل كان كازيا يتجول في الازقة باحثا عن م المدرب كازيا لاحظ اغلاق الناس لمنازلهم و تجنبه كان كازيا يتسائل ما سبب هذا
و بعد ساعة كانت الشوارع فارغة تماما من الناس
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
