شغفي بمصاص دماء(تكملة الرواية)

17البارت السابع عشر(تم التعديل)

بسم الله الرحمن الرحيم

شغفي بمصاص دماء
__________________________________
في البارت السابق

نهض ياماتو من على الاريكا ودعو ايامي وولدها وعادو الى قصرهم يعالم البشر عند ايامي

ايامي:اذا ابي هل ستوافق
الاب:كيف اوافق انا لم اره من قبل
ايامي:ااكد لك ابي انه شخص جيد 😇
الاب :حسنا سأفكر بالموضوع
ايامي:شكرا ابي

ذهبت ايامي الى غرفتها وهي تتمنى ان يوافق والدها

ايامي<هذا امر جميل ان تتزوج بمصاص دماء وتحبه بنفس الوقت 😍>

فتح الباب بقوه

ادوارد:اياميييييي ما الذي سمعته
ايامي:ماذا هناك
ادوارد:لقد اخبرني والدي انك تريدين الزواج
ايامي:اه بخصوص هذا😓اجل
ادوارد:ماذا ياحمقاء مازلتي صغيرة
ايامي:انا لست صغيره عمري 18 😡
ادوارد:اه طفح الكيل لن تتزوجي
ايامي:لا اخي انا اريد الزواج منه
ادوارد: ايتها الحمقاء ستدمرين حيتك
ايامي: كيف سأدمر حياتي ان كنت سأتزوج من احب
ادوارد :
*
_______________________________
شغفي بمصاص دماء 17 البارت السابع عشر

ادوارد:ارجوكي ايامي افهميني لا تتزوجيه
ايامي:لا اعرف لما تلمح لاكن سأتزوجه اخي افهمني انا احب ياماتو
ادوارد:يا غبيهههه انهوو مصاااااصصصص دماءءءء
ايامي:وكيف عرفت ذالك
ادوارد:رئيته مره ياشرب دم حيوان بري
ايامي:حسنا انا لن اغير قراري بزواجي منه
ادوارد:ارجوكي صدقيني انا لا اكذب
ايامي:اعرف انك لا تكذب
ادوارد:اذا انتي تعلمي انه مصاص دماء
ايامي:اجل ومنذ مده ليست بقصيرة
ادوارد: ولما لم تخبريني
ايامي:لقد وعدته اني لن اخبره والان عليك ان تعدني انك لن تخبر احد حتى هو
ادوارد:ولماذا سأعدك
ايامي:لانك اخي اللطيف والجميل
ادوارد: لن تنفع حيلك معي ولاكن سأعدك
ايامي:رائع😄😄
ادوارد:والان نامي اراكي لاحقا
ايامي:اراك لاحقا اخي الرائع

ذهب ادوارد الى غرفتة استحم ونام في الصباح الباكر استيقظ ادوارد على صوت منبهه المزعج نهض من الفراش ووتوجه الى الحمام(اكرمكم )استحم ارتدا ملابسه افطر مع عائلته وتوجه الى امنزل دانه كي يصتحبها معه الى الجامعه

دانه:صباح الخير
ادوارد:صباح الخير حبيبتي
دانه: ادوارد لا تخجلني 😳
ادوارد: لماذا انا احب خجلك
دانه :ما رئيك ان نذهب الان
ادوارد:حسنا يا اميرتي
دانه : هيا بنا يا اميري 😳
ادوارد:ماذا قلتي 😏
دانه:انننا لم اقل شيء😅
ادوارد:بلى قلتي والان ستخبريني
دانه : قلت هيا بببنا يا اميريي
ادوارد:رائع هيا يا اميرتي لقد تأخرنا

توجها ادوارد ودانه الى الجامعه وطوال الطريق ادوارد يقوم بمغازلتها ودانه المسكينه لقد اشتعل وجهها من شدت الخجل وصلو الي الجامعه كان مارك بأنتظارهم