لم أعد أرى وسط ظلمة أروقة حياتي سوى ومضات الاهية لم يعد عقلي قادر على فك شيفراتها فوجتني أغرق ظنا مني أني أحلق لألامس أحدها، الا أن خلايا عقلي العقلية أفاقت بعد إبر الألم المخدرة لتدفع بجسدي ليبحث عن آخر ذرات الأمل الممزوجة بعطر التعاسة الخانق، لازال أمامكِ الكثير لخوضه كانت هي الكلمات الوحيدة التي احتفظت بها كل خلية من خلايا جسدي المرهق قبل أن أطفو على سطح بحر الكفاح والمواجهة بقلب صاف كصفاء فضاء سرمدي لمجرة ما، وعقل بخلايا عقلية ناشئة عليها أن تتعلم كيف تواجه من جديد، وجسد كجسد طفل أفاق باكرا فقط للعب من جديد وكأنه آخر يوم في حياته…….انسان حديث ولادة ألام وانكسارات الحياة ……Яоůмдÿса