كانت بدايت هذه الرواية نقلة جميلة في حياتي...
كانت هناك افكار وحروف وكلامات وصور تدور في مخيلة كاتبة
هاوية مبتدأة نقلت كل شيء الى هنا .
كانت ترا في ابسط التعليقات سعادة كبيرة كطفلة اشترت الحلوى بعد حرماناً طويل لتعلم ان التكنلوجيا ليست فقط للعب وللهو ففي تطبيق هاتفي اكتشفت فتاة ذات ثامنية عشر عاماً انها من الممكن ان تحقق حلماً دفنته لاعوام فمنذ صغرها كانت تحب الكتابة لكن لم تجد ما يشجعها لتخرج تلك الاحاسيس
اصبح لديها عالم جديد وهاهية ذا تنهي اول رواية لها
عاشت مع قراءها هذه التجربة لن تنساهم لن تنسى هذه التجربة
احببتكم بصدق .... ✨كانت البداية في بداية شهر رمضان الكريم
والنهاية في نهاية شهر رمضان الكريمقراءة ممتعة
احبكم
🖤ايميلي..
ايميلي:"ليو هل يمكنك اخباري اين كنت والدك غاضب وجداً"
تنهد ليتحدث بنزعاج
ليو:"اميييي "
ايميلي:"مااذا هياا الى داخل بسرعة "
امسكت يده وسحبته خلفي
ليو:"امي توقفي لم اعد طفلاً "
نضرت الى وجهه بحزن
ايميلي:"حسناً اذاً انت كبير الان ...حسناً لن اقبلك ولن اهتم لامرك "
تركت يده وسرت بنزعاج الى الداخل ليجرني بسرعة ثم يحملني ويبدأ بالدوران بي لاصرخ انا بخوف
ايميلي:"انزلني ساقع يا احمق "
ابتسم بخبث ليتحدث
ليو:"لن افعل انتِ تعلمين طلبي المعتاد "
تنهدت بنزعاج لاقبله من وجنته
ليو:"السيد الهاري لن يعجبه الامر "
ليقاطعنا صوته الذي يأسرني كالعادة
هاري:"هااي اترك زوجتي والا اقسم سأحطم رأسك "
ضحك ليو بصوت مرتفع
ليو:"ابي انت تقف بجانبها دائماً عندما يتعلق الامر بغيرتك هذا ليس عادلاً انها امي ايضاً"
ضحك هاري بشغف ليصرخ في وجهه
هاري:"اترك زوجتي لي وهيا الى عشاء "
تأفف ليو ليتركني ويدخل الى غرفته اما انا ابتسمت لاضع يداي حول عنق هاري لاحتضنه
ايميلي:"زوجي الحبيب اذاً هل وافقت "
تحولت ملامح وجهه للانزعاج ليتحدث بصرامة
هاري:"ايميلي هذا الموضوع انتها لا تحدثيني به من فضلك "
نضرت نحوه بحزن لاتحدث بصوت منكسر "لماذا ..ااا انا اشعر بالذنب عندما اراك هكذا "
تنهد بنزعاج ليقبلني "جميلتي انا استحق هذا هيا العشاء سيبرد "
حسناً لن ينفع هذا معه سأريه ابستمت بخبث لاتحدث بأنوثة
ايميلي:"حسناً هاري عزيزي "
.
.
.هاري
جلسنا على طاولة العشاء كانت تتحدث مع ليو متجاهلة وجودي تماماً حمحمت متحدثاً
هاري:"عزيزتي اريد صحن الدجاج "
ايميلي:"حسناً "
لما تتجاهلني واللعنة سمعت صوتها تتحدث مع ليو
ايميلي:"ليو هل انت متاكد من ان والد صديقك قام بدعوتي على عشاء "
ليو:"اجل امي انه سيد ستيڤن الوسيم ان.."
صرخت لاقاطعهما "واللعنة مالذي تتحدثان عنه هل جننتي انتِ زوجتي "
ايميلي:"وان يكن "
هاري:"واللعنة هل تمزحين "
قبلتني بجانب شفتي لتجيبني بصوت رقيق يشعل الجحيم بداخلي
ايميلي:"حبيبي انا لا امزح "
ابتلعت ريقي اللعنة صوتها فقط يشعل الجحيم بداخلي
هاري:"جميلتي سانتضرك في الغرفة "
نهضت لاسمع صوت ليو الخبيث
ليو:"ابي كن رقيقاً "
لافقد توازني بسبب الضحك
ايميلي:"اصمت واللعنة "
تركتهم لادخل الى الغرفة النوم وانا ابتسم واللعنة اشتاق لها كل ثاني لم المسها منذ يومان لعينان
سمعت صوت الباب يفتح دليلاً على دخولها سمعت صوتها للتحدث
ايميلي:"سادخل الى الحمام"
همهمت لها بالموافقة
.
.
بعد نصف ساعة شممت رائحة عطرها التي تصيبني بجنون للتحدث بصوت مثير
ايميلي:"هاريي "
ابتعلت لاجيبها"نعم عزيزتي "
ايميلي:"هل يمكنك ان تدهن لي ضهري "
جلست امامي لتعطيني المرطب الخاص بها برائحة التوت الذي يسحرني
وضعت القليل منه بيدي لالمس ضهرها العاري اللعنة انا انتصب بدأت بتحريكه فوق جسدها لاسمع صوت تأوهات تخرج من فمها وضعت يداي فوق اثدائها اللعنة الملعونة لا استطيع اقتربت اكثر لاضع فمي فوق عنقها لابدأ بتقبيلها لترجع هي رأسها الى الخلف لالف يداي حول خصرها العاري لاجلسها بحضني تحدثت بصوتها الذي يصيبني بجنون
ايميلي:"اه ه هاري هل ستفعلها من اجلي عزيزي "
![](https://img.wattpad.com/cover/77324566-288-k191485.jpg)
أنت تقرأ
army [قيد التعديل ]
Fanfictionايملي ويليام برادلي بيت الفتاة المجنونة المحبة للحياة تحب وتعشق شيء اسمه جيش تقرر بعد انهاء الثانوية الدخول (أكاديمية ساندهيرست العسكرية الملكية). اتمنى تعجبكم الرواية هذه اول رواية اكتبها اي تشابه بينها وبين اي رواية مجرد صدفة لا اكثر قراءة ممتعة...