" ا ... انا ! "
تكلمت يوي ب توتر وخوف
" مالامر ؟ "
تكلم بتساؤل
" انا لا استطيع آسفة ! "
صرخت يوي وهي تجري الى الشارع
" يوي !!! انتظري !!!"
صرخ تايكو لكنها لم تلتفت له
بينما كانت يوي تجري في الطريق أوقفت سيارة
اجرة وجلست في السيارة امام النافذة وهي تبكي
اما تايكو فكان ينظر الى البحر حزيناً
قام برمي الحجارة فيه وصرخ عالياً
" انه سببي ! كل شيئ بسبب تلك الحقيرة ! "
تكلم تايكو بغضب شديد
" انها تكرهني ولا تستطيع الثقة بي "
تكلم بحزن وهو يضرب الارض بقدمه
...
قامت يوي بفتح باب شقتها وهي تبكي
بشدة
" انا لا استطيع فعلها "
قالتها وسط بكائها وهي لأتعرف ماذا تفعل ألان
لتسقط على الفراش وهي تبكي
ولم تلحظ نفسها الا وهي نائمة بتعب
والدموع متبقية في عيناها
...
فتحت عيناها ببطئ لترى ان الصباح قد اتى
" يوم سعيد هاه ؟ "
تكلمت بسخرية فهي كلما تستيقظ تقول يوم سعيد
تفاجئت بوجود كايت في المطبخ
" مالذي تفعلينه هنا ؟"
تكلمت بصدمة
" جئت لرؤيتكِ "
تكلمت كايت ببساطة
" مالامر مابه وجهكِ وعيناكِ متورمتان ؟ "
تكلمت كايت بخوف
هنا بدأت يوي ب البكاء مجدداً وسقطت على الارض وهي تضع يداها على وجهها
" مالامر ؟؟"
" لقد عرض علي الزواج لكنني لمـ ... استطع
القبول ! شيئ يمنعني الخوف وعدم الثقة
ماذا ان تركني مرة اخرى ؟ "
تكلمت يوي بحزن وهي تُمسح دموعها
" هيّ ! هل لي ب نصيحة "
تكلمت كايت ب ابتسامةً
" ماهي "
" ان كنتي تحبينه ! وتثقين به اقبلي يوي ف انه حب حياتكِ منذ ان كنتي في الثانوية ؟ "
" ماذا ان تركني ؟ "
" لن يترككِ انا متاكدة ! "
تكلمت كايت بثقةً
أنت تقرأ
My Danger Boy (completed)
Romantizmيا جميلةة أتعلمين ماذا بشعركِ الزهرى وعيناكِ الزرقاء جعلتني أنسى من انا ومن أكون فقط عيناي احتوتكِ انتـي ... يوي فتاة في الصف الثاني ثانوي عمرها 16 عاما تحظى بحياة جميلة وآمنة بعيدة عن الجانحين والعصابات لكن في يوم من الأيام تقابل يوي أخطر فتى ف...
