.
.
Candy boy | بارك جيــمــيـن
.
.
.
كان يسيـر ذلك اللطيف بينما اعين الفتيات تتعمق بتفاصيله
من رأسة الى اغـمص قدمــيه
لطيـف ، وسـيم ، رجــولي ، جميــل
هو يعلم بذلك ، ليس لانه مغرور لكنه كان يسمع
نفس الكلمات كل يوم من اي فتاة تراه
في الحقيقة ليس جميعهن بالتاكيد!
هو فقط كان يبتـسم بخفة
وهو غير عالم ان ابتسامته تلك تسقط مبنى كامل
الاهي هو فقط حلم في عقل من تعجب به!
صديقنا الظريف لا يؤمن بالحب الحقيقي ..!
هو يؤمن بمشاعر الاعجــاب فقط.!
الم اخبركم انــه ســاذج؟!
كان يمشي وهو يفكــر بصديـقه
" كيم سوكجين "
او كما يلقبه بـ
" جيـن هيونغ "
تذكــر انه لم يحادثـه منذ قرابـه الشهر
بحكم انه كان مشغول بدراسـته ، لكنه حاليًا مشغول
بالبحـث عن وظيـفة بدوام جزئي ، فهو
مجرد طالب جامعـي يطمح ان يصبح طبـيب
يساعد الاخــرين
هز رأسه محاولًا قلع تلك الافكار قليلًا من عقله
ليبدا بالتفكير بوظيفة بداوم جزئي تناسبه
كان يمشي وهو يفكر لكنه فجاة توقف عندما قرأ لوحة
امام مقهـى يبيع القهوة و الحلــوى
كتب على اللوحة التالي :
" وسيم؟ لطيف؟ تبحث عن دوام جزئي براتب مناسب؟"
جيمين في نفسه " يبدو انهم يقصدوني انا بالتحديد ㅋㅋ"
"يمكنك العمل لدينا في مقهانا اللطيف "
جيمين في نفسه مره اخرى " سيسرني ذلك "
يبدوا ان لطيفنا ثرثار بعض الشي ㅋㅋㅋ
" ملاحظة العمل يشمل الفتيان فقط "
جيمين بصوت منخفص " هيا بنا بارك جيمين "
اخذ نفـس عميــق ودخـل داخل المقهى
ليتفاجىء بـ شخص هو يعرفه جيدًا
يعرفه اكثر مما يعرف نفسه
قال بحماس " جييين هيوننغ "
ليلتفت ذو الاكتاف العريضة وهو متاكد
انه يعرف هذا الصــوت جيــدًا
" جيمين ؟ "
اردف ملتفتًا ليتفاجى بصديق عمره
[ بـــــارك جــــــيـــميــــــن ]
اقترب منه ذلك القصيـر اللطيف
ليعانقـه بشدة
" يا صاح اين كنت لم تتحدث معي منذ شهر! "
اردف متسائلًا
" انا اسف حقًا لقد كان وقت عصيب بالنسبة لي "
تحدث الاخر
" على اي حال ما هو سبب قدومك الى هنا؟ "
ساله جين مستغربا
" اوه ، انا اتيت هنا من اجل العمل الجزئي ، ارى انك تعمل هنا؟ "
اجابه مبتسمًا
" ديه انا بالفعل اعمل هنا ، اتريد ان ارشدك الى غرفة المدير؟ "
ابتسم جين ابتسامته البلهاء اللطيفة
" نعم ساقدر ذلك كثيرا "
اجاب جيمين بتهذيب
" ايقووو انظروا الى هذا الطفل لقد كبر حقًا "
ضحك جين
-ذهبا الى مكتب المدير و قبل بتوظيف جيمين -
.
.
بعد اسبوع طبيعي من العمل و الدراسة
.
.
كانت الساعة 4:55 مما يعني بدء
وقت عمل جيميــن ، ذهب لتبديل ملابسه الى ملابس العمل
لقد كان يبدو ظريفًا جداو خصوصًا شعره الوردي
جعله كتلك الدونات الموضوعه داخل الاناء
لكنه كان اجمل من الدونات صدقوني ㅋㅋㅋ
.
اصطف بجانب صديقه امام صندوق الحاسبة
ف جين يعمل محاسبًا
و جيمين نادلًا ، لكن بما ان الوقت كان
وقت سبات الجنس البشري ، فلم يكون هناك العديد من الاشخاص
بالحقيقة لقد كان المقهـى شبه خالي
حتى رن جرس المتجر معلنًا دخول زبون جديد
ليلتفتا جين و جيمين
و ينصدما بهول ما يرونه امامهما !
فتاتان جميلتان كجمال القمر و الشمس
احداهن ترتدي تنــورة قصيرة تصل الى منتصف فخذيها
باللون الابيـض الباعث على الايجابيـة
و قميص مزين بالازهار قد اُدخل بالفعل داخل
تنورتها القصيرة ، لم ننسى حذائها بالطبع
كان عبارة كعب غير عالي باللون الاصفر الباهت
و حقيبـة ظهرها الصغيرة اللطيفة
تاركة شعرها الناعم يتلاعب مع نسيم الهواء الدافئ
اما الاخرى فكانت ترتدي
بنطال واسع قليلا باللون الازرق ، و قميصها
الابيض اللطيف الذي انتهى به المطاف مثل صديقه
كان بالفعل مُدخل داخل بنطالها الظريف
و حذائها كعب غير عالي ايضًا مرقط باللون الازرق و الابيض
و حقيبـة يدها الظريــفة اكملت منظرها الرائـع
.
كانا يحملا معهما كتب علم النفــس
لكنهما كانا جميلتان بطريـقة غريبه فـعلاً
احس صديقنا الصغير بنبضات قلبه بدأت بالخفقان
لأول مره احس بنبضـات قلبه هكذا!!
هز صديقه اللذي توسع فكه حتى وصل الى البرازيل
لينتبه و يغلق فمه سريعا
ابتسمت ضاحكة ذات البنطال
ليحس جين بفراشات تطيــر بمعدته ، و انحنى
هو و صديقة 90 درجـة
" انيوهاسياو مرحبًا بكما آنساتي ، تفضلن بالجلوس "
نطق جيمين بابتسامة شقت من اذنه اليمنى الى اليسرى
ابتسما و قالا في آن واحد
" كامساميدا "
و انحنيا 90 درجة
نطق جين بخجل " لا يجب على الانسات ان ينحين "
و ابتسم
نطقت شمسنا اللطيفة
" شكرًا على إطراءك اللطيف "
ابتسمت باشراق شديد
ليحس جين بانه ورقة تدلت من شجرة خريفية و تسحبها الرياح
ابتسم ببلاهة وهو في عالمه الاخر
جلستا الفتاتان و اتى جيمين لياخذ طلباتهن
" ماهي طلباتكن انساتي؟ "
اردف جيمين بابتسامة
تحدثت صاحبة التنورة و قالت
" اثنــان اميريـــكانــو مـن فــضلـــك "
ابتسم قائلًا
" شـيء اخـــر ؟ "
تحدثت مره اخرى بلطافة
" لا ، شكـــرًا، جيمين-شي؟ "
حسنا لقد قرأت اسمه على البطاقة المعلقة بقميصه
" العفو . انســة؟ "
قال متبسما على لطافتها في قراءة اسمه
" اون سول ، لي اون اسول "
ابتسمت ، ليبادلها الابتسامة و انحنـى ٩٠ درجة
و عاد الى ادراجه و هو يحس بانه سيشتعل بطريقة ما!
" هل يجب ان ابارك لك على الطفل الذي سيأتي؟ "
تحدث جيـن ضاحكا
" اصمــت ايهـا الاحـــمـق ، انا حتى لم اعجب بها ، تشه "
قال كلامه بينما وجتناه اصبحا باللون الاحمر
" اوهه هذا واضح ، الاهي جيمين وجنتاك تشتعلان؟ "
امسك وجنتاه بخوف مصطنع
" بوهه؟؟؟ -يلمس وجنتاه- لا بد اني اصبت بحمى "
اردف جين بسخريـه
" واو حالتـك حرجة بارك جيمين "
"اصمت ايها الـ*$^< "
قالها بغضب لطيف
" لم اخاف ابدًا "
قال جين و هو يضحك بشدة
" الان دعنا من هذا و لتنفذ الطلبات سيد كيم سوكجين "
نطق " كيم سوكجين " بتمائع و كانه فتاة
" اصمت لا تتحدث بهذه الطريقة انت تجعلني اكره الجنس الاخر "
قالها جين بغضب لطيف
ضــحك بخـفة غير عالـمًا بأن هناك مخلوق لطيف ينظر اليه
.
مر شهر على هذه الاحداث اللطيفة
و اصبحت " اون سول " و صديقتها " سونبيول "
زبونــتين دائمتين ، يبدوا انهما وقعتا في حب طفلانا الصغيران ㅋ
اما جين و جيمين اصبحا عندمـا يرونهما
يجن جنــونـهم ، لكـن جيمين لم يعترف ابدًا لنـفسه انه قد وقع
في حـب [ لـــي اون ســــول ] ، هو اعتقد انها مجرد مشاعر
" اعــــــــجــاب "
ساقتله صدقــوني ، امـا عزيزنا جين
هو يعلم انه يحب سونبيول ، لكنه متردد بالاعتراف لهـا
هو صديق بارك جيمين في نهاية المطاف ㅋㅋㅋ
لكنه يعتقد انـه الوقت المناسب للإعتراف بهـذه المشاعر
.
تقدمت اون سول قاصدةً جيــمين
" جيمين-شي ، هل يمكنني اخذ رقم هاتفك؟ "
قالتها بخجل
" بالطــبع "
ابتسم بخفــة
للمرة الثانية هو لا يعلم بانه قد قضى على جيش
كامل من الفراشات بمعـدة اون سول
انتهى من اخر اللمــسات ليضعه بعنوان
" جيمين اوبا "
لترا اسمه الجميل قد سُجل على رقم هاتفه
" كماوا جيمين-شي "
شكرتــه بخجل شـديد
" يمكنك مناداتي ب جيمين اوبا "
اردف ضاحكا على خجلها اللطيف
" اوه! . حسنًا كماوا جـ..جيمين اوبا "
ابتسمت بلطف و عادت الى صديـقتها وهي
كالطير الذي يحلق في السماء من السعادة
لم اكن اعلم ان الرقم فقط سيجعلها مجنونه ㅋㅋㅋ
.
10:00 pm
.
كانت اون سول بـ سريرها تتقلب
فهي لم تستطع النـوم ، يبدوا انها تعاني من الارق
لكن خطرت فكــرة برأسها
" لماذا لا اتصل على جيمين اوبا؟ "
قالت اوبا بينما اصبحت باللون الاحمر
" هل يعقل انني احبه؟؟ ، يااا اون سول ليس للحب وجود ! "
هـزت رأسـها لتـذهـب تلك الافكار من رأسها
" حسنا ساتصل "
.
لدى لطيفنا الصغير
رن هاتفه معلنا عن مــكالـمة
" يبوسيو ، من معي؟ "
سال الطرف الاخر
" اوه ، انيو جيمين اوبا انها انا اون سول "
ردت بتوتر و خجل
اعتدل سريـعا و أَحس بقلـبه ينبض بشده
" اههه اهــلًا اون ســول ، كيف حالك؟ "
تحدث بلطف
" الاهي تلك اللطافة قوية جدا لا استطيع اههه قلبي "
قالت في نفسها
" اوه انا بخير ، كيف حالك انت؟ "
" انا بخــير ان كنتي بخــير "
قالها دون ان يحس بلـسانه
-لحظـة صمـت-
" اه ، انا اسف حقا "
قالها بخجل حين انتبه لما قاله
" لماذا تعتذر؟ "
تضحك بخفة بسبب لطافته
" في الحقيقة..."
" لا بأس لا بأس ، هل انت متفرغ حاليًا؟ "
" اجل انا متفرغ كليا "
" هل تريد ان نتقابل؟ "
" بكل تأكــيد
" حسنا اذا ، اراك بعد نصف ساعة امام حديقة سيؤل "
" حسنا اتفقنا "
-انتهت المكالمة-
ابتسم جيمين ابتسامة اعتقد انها وصلت الى سور الصين ㅋㅋ
و ارتدى قميص صوفي خفيف باللـون الاسود
و الازرق ، و بنطال ضيق مشقق قليلًا و حذاء
ابيض ..! ، كان يبدو لطيفًا جدا
رش بعض العطور الرجـالية
ليكمـل به وسامته
.
اما اون سول فقد اخذت حمامًا سريعًا
و جففت شعرها و تركته منسدلًا ،
و قامت بإرتداء قميص سماوي عاري الاكتاف
و جينز ازرق ضيق ، و حذاء اديداس
و حقيبـة كتفها باللون البني الفاتح
و وضعت القليل من مستحضرات التجميل
و انهت قطعتها الفنية بـ رش القليل من عطرها الانثوي
.
قد كان وصل صديقنا بالفعل الى الحديقة
ليرى ظل لطالما احَبَه
كانت تركض تارة و تبحث عنه تارة
حتى وقف و اشار اليها بيديه
لتراه ، و تركض و تضمه بسعادة
" ما هذا؟ احس ان قلبي سينفجر "
قالها جيمين في نفسه و هو يبادلها الحضن
" لم اتاخر صحيح ؟ "
" لا لقد اتيت للتو ايضا -يبتسم- "
" هل تعتقد انه من الطبيعي تحليق الفراشات بمعدة الانسان؟ "
" يمكن ان يحصل ذلك "
" حسنا انا حاليا املك فراشات في معدتي لماذا؟ "
" هممم ، ربمـا لاني وسيم؟ "
" ايققووو انظروا الى هذا المغرور "
اكلما حديثهما حتى انتهى بهما المطاف في مطعم
لبيع الاكلات التقليــدية
طلبا الطعام و اصبحا يتحدثان مرة اخـرى
لكن اون سول سألت سؤال لم يتوقعـه جيمين
" جيمين اوبا ، هل تــؤمــــن بالـحـــب؟؟ "
" لا "
" يبدوا اننا نتشــارك نفس الافـكار "
ضحكت بخفة ليصل الطعام و يأكلا
لكن حصل مافي الحسبـان ، لقد ثملت اون سول
فهي قامت بشرب الكثير من السوجو
لذا قام جيمين بدفع الحساب و خرج خارج المطعم
و على ظهـره اون سول النائـمة كالملاك
" يااا اون سول - اه ، اين يقع منزلك ؟؟ "
" انه بالشارع الخامس في الحي الغربي شقة رقم 702 "
قالتها بثمالة ليعم الصمت في المكان
.
بعد ربع ساعة وصل جيمين الى شقتها
فقام باخذ مفاتيحها من حقيبتهـا و فتح الباب
ليتفاجىء بمنزلها اللطيف المرتب
انه مصدوم فكل شي باللون الابيض او الرمادي
وضعها على سرير غرفتها و هو قاصد الذهاب لمنزله
لكنها امسكت بيده
" جيمين اوبا ، ارجـوك لا تغادر ، ابقى معي فقط الليلة "
يبدوا ان الثمالة قد اعمتها بحق ㅋㅋㅋ
" حسنا سابقى الليلة فقط "
اجابها مبتسما ، لكنه تفاجىء بأنها سحبته الى احضانها
و قمت بالامساك بـ وجهه
" جيمين اوبا ، انت سيء هل تعلم؟ انت وسيم جدا ليحتمل قلبي وسامتك ، انا واقعة في حبك تماما ، عيناك الساحرتان ، انفك اللطيف ، شفاهك الكرزية ، شعرك الناعم ، جسدك الرجولي ،
هل انت متاكد انك بشري؟؟ ، هل تعلم ان لي اون سول التي امامك رفضت اكثر من 100 شاب وسيم ، ولكنك انت مختلف عنهم تماما ، انا احبــك بارك جــيمين ، يا فتى الحلوى خاصتي "
انصدم جيمين مما سمعه ، لقد اعترفت له مباشرة
ولكنه قد فرح جدا ، فـ لقد ادرك صديقنا الساذج بانه واقع
بحب اون سول اخيرًا
" وانا احبك اكثر من عدد النجوم في الفضاء "
ضل يحدق اليها حتى لم يستطع ان يتمالك نفسه
فقام بالاقتراب من اون سول و اطبق شفاهه على شفتاها الكرزية الممتلئة ، حتى ان تعمق بالقبله و نام و هو يقبلها
.
استيقظت في الصباح وهي تحس بشي رطب على شفاهها
فتحت عيناها بانزعاج لترى بان شفاه معشوقها بالفعل
قد التصقت بشفاهها ، لقد كانت منهاره تماما من الداخل ، لقد
احست ان 100 روح داخلها قد انفجرت الى
اشلاء عديدة
استيقظ ذلك العاشق ليرى معشوقته
امامه مستيقظه ويبدو انها قد قفزت في وعاء لون احمر
فـ هي محمره بشدة
ابتعد عن شفاهها و ابتسم بخفة قائلًا
" صباح الخــير حبيبتي "
.
.
.
" اماه ، ارجوكي اكملي القصة "
قالت الطفلة سونمي بعبوس
" انيا انه وقت النوم غدا اول يوم لكي بالروضة يا عزيزتي "
قالت اون سول بابتسامة
" انييياا ، ابا ارجوك اخبرنييي باقي القصة "
" اعتقد ان امك قالت لا ، انتي تعلمين ان اباكي لا يتسطيع رفض طلب لامكي اليس صحيح اون سول؟ "
" بالطبع جيميني "
" والان يجب عليكي ان تنامي يا فتاة والا لن تري خالك جين
و زوجته سونبيول "
" حسنا حسنا اماه سانام لكن لا تحرميني من جونغكوك "
-اسم طفل جين و سونبيول-
" حسنا حسنا "
ضحك جيمين لرؤية ابنته اللطيفة و زوجته الحبيبه
لتنتهي قصة حب نهاية جميلة لا مثيل لها
.
.
.
Candy boy | بــارك جــيميـن
.
.
.
انــتــهــــى ✨
________________________________و بكذا خلصنا هالونشوت ، طبعا محد جاه جفاف عاطفي
، اخخخ قسم تعبت على ذا الونشوت صارلي يومين اكتب فيه،
الزبده اني ايلفيو و اتمنى ان الونشوت عجبكم
.
.
💗💗💗💗💗💗💗💗
أنت تقرأ
CANDY BOY! | [ PJM ]
Fiksi Penggemar[ بارك جيمين ] . هل يمكن حقًا ان نحصل على الحب الحقيقي في هذا العالم؟ ذلك السؤال ضل يراودني لسنوات حتى التقيت بها! . . . . . [ لي اون سول ] . لم اؤمن بالحب قط ، حتى قابلته ، ولم اندم ولا ذرة ندم على حبي له!. . . . . ون شوت لطيف لـ "جيمين " ✨.