ستة وجوه و سبعة نجوم

61 7 38
                                    

بيلس: كما كنت طفلا و كما كنت الأن وبأي حال نصنع أغاني تليق بحالنا الرائع جيد أو سوء كان غني ياصغير البحيرة دعني أعرف ما حالك الان
هناك ستة وجوه للبشر و لكن هناك سبع وجوه للحقائق أنني أسمع صوت صداك يتردد و يتردد نطق لمرة واحدة مازال للأن يتردد هل كان ألم فضيع لتصرخ بذالك وجه سابع بين ستة تنظم بطرق متعددة لكن الوجه السابع قد حذف
من و أين و كيف و متئ فقط سأخرس حتئ تتضح الحقائق كلها.
(همست بذالك بهدوء بعد ان أستيقظت من حلمها المروع لتجد جيم جيم مزال نائما حملت نفسها بالكاد فجسدها يؤلمها بسبب طريقة نومها تلك لتحمل نفسها للحمام و تستحم أرتدت شورة أسود اللون و كنزة سوداء جففت شعرها بهدوء لنظر للمرآة لتجد تلك البقعة السوداء قد بدأت بتشكيل خط يحيط عنقها و تلتف حول بقعة التوليب تلك )
مالذي يجري الأن لي

جيم جيم : لا اريد أن أستيقظ أريد النوم أكثر و اكثر (نظرت حولي لاوجود لبيلس اين هيا حالم فكرة بها خرجت من الحمام شاحبة الوجه!)

بيلس: أستيقظ اخيرا الكسول 

جيم جيم : لما انتي شاحبة هكذا( نظرت لها ثيابها كانت واسعه على جسدها النحيل و الضئيل  حملت نفسي بالكاد ذهبت لها أحط يداي حول وجهها ) ما الأمر توليبي لما أنتي هكذا

بيلس: ماذا لاشيء أنا بخير

جيم جيم: بخير؟! كفئ كذابا فجيمي اقصد جيم جيم لا يحب الكذب أنتي مرهقة ابقي هنا و أستلقيى حتى أعود

بيلس: لا اريد دعني ( دفعته بهدوء أو بالاصح بالكاد حاولت الهرب ليحيطني مرة أخرئ لكن حملني هذه المرة ) جيم جيم دعني لا أريد
النوم

جيم جيم: حسنا لا تنامي لكن أبقيء مستلقيه سأعد الطعام لنا و أبقاء لأعتني بك

بيلس: يا فتئ توقف ( حاولت دفعه بكل الطرق لكن هو كالعلكة ملتصق بقوة بي ) أرجوك

جيم جيم: عنيدة( اقتربت منها لأحيطها بشكل أقوئ و أهمس) توليبي الأسود فلينم

بيلس: م مالذي تتفوه به( نظرت له لأشعر بجسدي يتخدر نظرت لسقف لأيغطي بيده عيناي)

جيم جيم: فلتنامي قليلا يا صغيرتي ( غطت بنوم عميق لأزيح يدي عن عيناها ) جيد
غطيتهة لأضمها بقوة لأقبل بعد ذالك جبينها
ذهبت للأسفل أخرجت ما في الثلاجه من مواد
لتحظير الحساء  9 دقائق و ينتهي ممتاز
ذهبت لأتفقدها نائمه بعمق وضعت يدي بيدها لأجدها حارة هرعت لأضع يدي فوق جبينها المحمر لأجده حار جدا مالأمر لما هيا متعبه
أزحت الغطاء عن جسدها ثم ركضت للحمام ملئت الحوض بالمياه الدافئه ركضت مجددا لها لأحملها
نزعت ثيابها  و أنا مغمض العينين و لم يبقاء سوئ الداخلية منها حملتها بسرعة للحوض أدخلتها به لكن هيا لم تستجب لحرارة الماء
يألهي حممتها لأغطيها بالمنشفه و أجفف شعرها وضعتها فوق الأريكة لأنفض سريرها و أقوم بتغيير الغطاء لأخر سميك  حملتها لأضعها به ثم ركضاء للمطبخ  أنتهاء و طعمه رائعه جهزته أخرجت بعض المسكنات كذالك لا تعلمون كيف لي أن أعلم و لكن أنا أراقبها منذ زمن
عد للأعلئ ملابسها لم تبدلها أخرجت قميص وجده لأبدلها بسرعه بقدراتي هذه المجيم

 طوق الورد Flower collarحيث تعيش القصص. اكتشف الآن