"بارك تشانيول هناك زياره لك" قال الحارس بصوت غليظ لينظر له تشانيول ببرود ويقف معه من سيزوره لا أحد امه مستحيل لقد تركته ولم تزوره حبيته مستحيل وقف معه ليذهب للغرفه الزياره ليجلس امام الفتاه الغريبه نظر لها باستغراب لتبتسم له
"اهلا بارك تشانيول كيف حالك"قالت لينظر لها باستغراب "من انتى ؟؟" "امم لنقل انى من سيخرج من هذا العالم الكئيب "
قالت بسعاده ليسخر وينظر للجهه الأخرى "تشه إلا تصدق حسنا اذن سأقول لوالدت.." "هل رايئتى امى" قاطعها بسرعه لتنظر له وتومى
"هى كانت سعيده عندما أخبرتها عنك و انا وعدتها انى ساخرجك من هنا لا تقلقك" قالت بهدوء
ليبتسم بسعاده هل حقا هى ستخرجه من هذا المكان هل سيرى حبيته مجددا ووالدته "ولكن بشرط" قالت بهدوء لينظر لها بقلق "عليك ان تعيش معى "
ضحك بسخريه لتنظر له باستغراب "تشه تريدى ان يعيش معك مغتصب إلا تخافى " قال بسخريه وحزن
انزلت رأسها لتخرج ورقه من الحقيبه وتفتحها "بارك تشانيول هذا رساله من والدتك أرجو ان تقرأها وتقول لى رأيك " أخذ الورقه ليقرأها بهدوء 'اهلا بنى اسفه لأنى لم اصدقك اول مره وعاملتك بقسوه فى وقت كنت تحتاجنى فيه أشعر بحزنك لكن كبريائى منعنى اسفه أعلم انى ام سيئه سامحنى' اغلق الورقه بحزن لتتظر له وتبتسم بحزن
"سامحها يا تشانيول ارجوك هى من تبقى لك لا تفعل شى خاطئ " قالت لينظر لها ويومى
"اظن ان الفتره انتهت سأرحل وفكر فيما قلت لك" وقفت لترحل ليوقفها
"ما اسمك ؟؟" قال بفضول
"مينا ...كيم مينا" قالت بابتسامه ليبادلها
ويقول"موافق سأعيش معك فقط اخرجينى من هذا الجحيم"
"اعتبر نفسك خرجت"
"ا.لكن كيف ستخرجينى انا فى موقف صعب و"
"أنت لم تفعلها صح" قالت ليومى لتقول بهدوء.
"اذن انت ستخرج انا شخص مهم لديه معارف مهمه لآ تقلق "
"الزياره انتهت " قال الرجل لتومى له مينا وتودع تشانيول لترحل ليشعر تشانيول بامل اخيرا هو سيخرج من هنا . . . . "ماذااااا كيف تخرجوه أيها الحمقى " قال الرجل بصراخ لتسمع ابنته الصراخ لتزل من غرفتها لتقف منصدمه
"عليكم ان ترجعوا بارك تشانيول للسجن " قال بغيظ لتنصدم ابنته وترجع لغرفتها وتفكر 'هل حقا تشانيول خرج هل سارى حبيبى مجددا '
. . . ينقر على الحاسب الآلى ويبتسم بسخريه
'سيدى لقد خرج بارك تشانيول من السجن اليوم" أغلق الحاسب ليلف بالكرسي وينظر للرجل المرعوب ليرفع يده لياخذه بعض الرجال . .
