هي قصه تحدد فيها مصير البطل ! فالخيار بالنهايه يعود إليك .. يكون لديك خياران و ما تختاره سيحدد مصير البطل ، تمت صناعه هذه القصه على خيارات الناس و ما حدث كان سببا لاختيارهم للأحداث ! اتمنى تعجبكم القصه
.
.
الشخصيات الرئيسيه :
البطل : أليكس
الجوهر...
أليكس: اين انا ....نانامي ...!! ؟؟: أليكس ..اسرع... أليكس: نانامي ... لكن .. من اختار ...! أليكس : هذا ... حلم .. ااا~ه علي ان اذهب .. سأتأخر في تلك اللحظه كان أليكس قد رآى حلما لكنه لم يهتم ~ و مضى في طريقه الى المدرسه ، أليكس يعيش في منزل كبير، انه غني جدا و من عائله نبيله يعرفها الجميع ، في هذا الوقت كان في ال١٥ من عمره و كان يمضي وقته في تعلم كيف يصبح نبيلا ، ان لأليكس اختا و اخا اكبر منه ، انجيليكا و كاي و لديه صديقه طفولته اسمها هو نانامي كان أليكس يعيش في امريكا والده امريكي و امه من عائله يابانيه عريقه ورث أليكس عيناه من والده و لون شعره من امه. على كل حال وصل أليكس الى المدرسه وهناك قابل نانامي ~ كانت نانامي تتصرف بنباله و حيت أليكس قائله : اهلا أليكس .. سعيده برؤيتك مجددا فرد أليكس بنفس الطريقه : سعيد لرؤيتك ايضا انسه نانامي ضحكت نانامي و قالت : اوه انت تبدو جادا اليوم ابتسم أليكس و قال : لطالما كنت جادا نانامي : *تتنهد * اااه يوم اخر في هذه المدرسه الممله أليكس : تعرفين القواعد ، علينا ان نأتي الى مدرسه النبلاء حتي نصل الى عمر ال ١٨ وإلا لن نعتبر نبلاء ابدا نانامي : نعم نعم اعرف القواعد .. انا فقط مللت ~ سمع أليكس و نانامي الجرس فذهبوا الى الفصل و قد كان فصل الرقص اكثر فصل يكرهه أليكس و نانامي ، ؟؟: أليكس ، نانامي حان دوركما طلب معلم الرقص من أليكس و نانامي ان يبدآ بالرقص لينهيا اختبار الرقص فتمكنا من الرقص كنبلاء و حصلا على علامه امتياز بينما الاخرون حصلوا على جيد جدا ان لهما مؤهلات النبلاء و هما يعرفان ذلك لكنهما فقط لا يحبان كونهما نبلاء ~
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
نانامي : هي أليكس .. أليكس : ما الامر ؟ نانامي : متى نحصل على مغامره تليق بنا ..؟ أليكس : *يضحك بخفه* نانامي اخبرتك انلا تحدثيني بشأن هذا ذلك لن يحدث ابدا نانامي : أليكس .. هذا ليس مكاني ... لماذا علي ان افعل ما يمليه علي النبلاء فقط لاني من عائله نبيله !؟ هذا ليس عدلا أليكس : اه انه ليس عدلاً لكن .. خطتنا هي ان ننتهي من هذا العذاب ثم نذهب في مغامرات كثيره ... هل نسيتي ؟ تفاجأت ننامي لانها نسيت خطتهما عندما كانا صغيرين ففي النهايه لقد وعدا بعضهما .. نانامي : انت محق .. لقد نسيت ذلك تماما ! على ايه حال اظن ان الفصل الثاني قد بدأ لنذهب بسرعه أليكس : نانامي نانامي : نعم ..؟ أليكس : كل عام وانتِ بخير نانامي : كل عام ..و انا... لقد نسيت تماما انه عيد ميلادي ! لا اصدق انك ما زلت تذكر ذلك أليكس : حسنا لدي ذاكره من حديد ! اردت ان اخبرك بأن غدا لدينا حفله تنكريه و ستكونين ظيفه الشرف بمناسبه عيد ميلادك لقد اعددت لك هديه ~ نانامي : اوه شكرا لك أليكس هذا لطف منك ~! أليكس : اوه هذا سيء لقد تأخرنا لنذهب ! نانامي : حسنا ~ بعد انتهاء المدرسه عاد أليكس الى منزله و رأى في طريقه شيئا غريبا .. رآى وحشا ضخما في بيت مظلم محاطا بالشرطه و كان مقيدا،جذب الوحش انتباهه لكنه لم يستطع التوقف ليراه فمضى بطريقه و عندما عاد الى المنزل رآى الخدم يعملون من اجل تجهيز الحفله فسأل احد الخدام أليكس : هل رأيت كاي ؟ الخادم : لم اره اليوم سيدي .. أليكس : حسنا .. اذا رأيته اخبرني فورا الخادم : ها هو سيدي لقد جاء .. التفت أليكس فرآى كاي .. أليكس : كاي .. وصلت اخيرا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كاي : لقد مضى وقت طويل أليكس .. لن تصدق ما رأيت أليكس : ما الذي رأيته ؟ كاي : في طريقي كدت اقتل هجم علي وحش ما ..جيد ان الشرطه كانت موجوده لكنه فر هاربا .. اتمنى ان يقبضوا عليه بسرعه و الا جميعنا بخطر .. أليكس : همم .. في الواقع هذا لم يعد يهمني ، حتى ان علمت بأمره تعلم ان والدي لن يسمح لي بالذهاب لاصطياده مثلا .. كاي : هذا محبط جدا اخي الصغير .. على الاقل خيالك واسع ~ يمكنك الاستمتاع بتخيل المغامرات أليس كذلك أليكس : ااه انت لا تتغير ابدا ... توقف عن السخريه ان والدي ينتظرك كاي : هل الامر يتعلق بها ..؟ قال أليكس بحزن : ... لا تسألني لا اريد ان اتدخل .. على الرغم من اني اريد المساعده ... كاي : اعلم .. لا تقلق لست غاضبا .. اراك لاحقا اخي الصغير ~ ذهب كاي الى والده ليتحدث معه اما أليكس فقد ذهب ليغير ملابسه و يستعد للعشاء ~ عندما انتهى جهز الهديه الخاصه بنانامي و ذهب لينام .. و في اليوم التالي استيقض و تناول طعامه كأي روتين عادي لكنه كان يوم الحفله استعد طوال اليوم حتى العصر وقت الحفله عندما كان يرتدي ملابسه في الغرفه رآى نجما ساقطا .. كان كالمذنب جميل لدرجه انه لم يستطع ابعاد عينيه عنه .. لذا نزل مسرعا سأله والده : الى اين انت ذاهب .. ؟ أليكس : اسف ابي هناك امر علي تفقده سأعود بسرعه ! ذهب أليكس الى الخارج ، ان منزلهم يقع بجانب الغابه لذا ذهب الى الغابه لتفقد ذلك النجم الغريب فرآى حفره يشع منها الضوء اتجه اليها فرآى جوهره بوسط صخره مغطى بالنباتات و الحياه تنبع منها فقال في نفسه : اتساءل ما هذا ...يبدو..جميلا ! مد يده ليحاول لمسه و .. . . هناك خياران ! اختارو الافضل لآلكس !! اما ان يساعده ذلك او يؤذيه ! ١- يلمس الجوهره ٢- لا يلمس الجوهره الخيار لكم ... ! اختاروا ما هو افضل لمستقبله .. تماختيارالخيارالاولوسيتمتكملهالقصهعلىهذاالاساسوهذالنيتغير !
