اصطف جميع الخدم في الحديقة وقالت الملكه وهي مبتسمه
" ليفاي اختر خادمك الشخصي"
قال بصوت باهت "حاضر جلالتك"
بدا يتفحص ووقعت أعينه على الشاب ذو العيون الخضراء والشعر البنيكانت تنضر من النافذه متوترة بعدها سمعت ذلك الصوت "كريستا ماذا تفعلين"
كريستا "امي لا اريد ان يذهب إيرين بعيد عني اريد ان العب معه مثل كل يوم" "عزيزتي هاذا الشئ ليس بيدي لكن حتى اذا اختاره سأذهب بكي اليه"
كريستا"احبك امي" "وانا أيضا احبك"
قاطعتهم الخادمة قائله"سيدة يومير ان آرمين يبكي كثيرا لانعرف ما به "
"حسناً انا قادمة "في الحديقه
ليفاي "أريده هو ذَا الشعر البني"
قال إيرين " ألن تكف عن تعذيبي سموك"
ليفاي"لا والى الأبد "
الملكه"اخيراً سنقيم اكبر حفل حسنا انا متحمسه أيها الخادم فالترسل دعوات الي الجميع غدا اليوم الموعود
"
"حاضر"ليفاي "انت تعال معي"
إيرين "حاضر سموك"
مشى كل من ليفاي وايرين في ممرات واسعه و طويله الى ان وصلو الى غرفه
كرهها إيرين
"لا أرجوك ليس هاذي الغرفه لا "
لقد كانت غرفه مظلمة شكلها يبث الرعب في قلوب من يراها اجل انها غرفه ليفاي المفضلههيا ادخل لدي مفاجأة لك بهذه المناسبه السعيدة
دخل إيرين يكاد قلبه ان يقف
ثم دخل ليفاي الى الغرفه واقفلها ثم أخذ ارين يتذكر كل شي حدث في
هذه الغرفه من ضرب وجلد وألم تسبب بها ليفاي لهاذا الفتى الصغيرقال إيرين باكيا"لا أرجوك ليس هاذا"
Stop ✋️

أنت تقرأ
الامير و الخادم
Romanceفي عصر القصور والامراء كان هناك أمير مختلف كان بارداً يقسو على خدمه لكن كان هناك لغز محير لقد كان لا يشبه العائلة الملكية أبداً وكان يقسو على خادمه اكثر من البقيه لماذاً سنعرف بالبارتات