-
علِمَت ايڤوريا ان الطبيب الذي يُشرف علي عِلاج والدها هو ذات الفتي الذي جاء قبل عشرون عاماً
لتبتسِم بهدوء و تقبل باطِن كف والدها،ادمعت عينيها قائِلة:
"الرب معنا يا ابي"
.
.
.
"شكراً للاله انك تحسنت ابي"تحدثَت ايڤوريا مُقبلةً جبين والدها ليبتسم مُتسائلاً"انا اعلم ان تِلك العملية قد تكلَّفت الكثير،من اين لكِ بالمال؟"
في ذات الوقت دلف الطبيب هاري لتفقُد حالة والد ايڤوريا،التفت كلاهُم له لتبتسم ايڤوريا مُجييبةً سؤال والدها
"انه هو ابي"همسَت ايڤوريا ناظرةً لهاري المُبتسم بلُطف
صدمة!
-
أنت تقرأ
مَعروف » هاري ستايلز
Short Storyهل جزاءُ الإحسانِ إلّا الإحسَان؟ -الرواية مقتبسة من مقطع ڤيديو -