❤ متى يدق قلبگ بحبي ؟! ❤

لماذا تركتنى ؟

انا عايزة شووى تفاعل مشان انزل جديد
هازا تركتنى وسوف يتزوج حبه حياته . قد نسي ان له صديقة هنا تتمنى روريته لو مرة واحدة ولكن هو لم يعد يحبي واصبح يحب اخرى وسيزوج قريبة .
"كنت اقول واشتكى حين وصل خبر ان هازا سيذكرنى وكان هو يمكث حبه صداقة فقط ليس الحب الاخر "
مااذا ؟ هازا ؟ اتصل ويخبرنى انه صديقي ؟ " جاوبت امى "
لا تبكى صغيرتى الامر وانه يريد ان يعيش ." رد امى وهى ترتب علي كتفيه "
امى اتركنى اريد المكوث لوحدى رجاءً امى ." قلت لها وانا على وجيه بعض الدموع "
فى بيت هازا :-
امى انا سوف اتنزه مع تشارلى حبيبتى اتريدن شي " سال هازا ان وهى تضع بعض مساحيق لذهابها للتسوق "
لا اريد شي عزيزى استمتع " جاوبته "
تشارلي حبيبتى هل هترتدين ام نتكلم ام ماذا سيحدث ؟
اريد ان احدثك في امر هازا " سالته تشارلي خطيبته "
اهناك بنت كانت في حياتك قبل مجيى الى حياتك " سالته وهازا اتصدم من سوالها "
لا .لايوجد فتاه انتى فقط فقط"رد بتوتر "
اهدأ لم هذا القلق اذا هناك فتاه لا اريد من هى صدقنى " هدته واخبرته
انا لدى فتاه من اخري تدعى جوليا .. انا اسف ان لم اخبرك انى متزوج وهى في حالة من الماساة لان سوف اتزوج منك 😭 " اخبرتها وكأنى اريد التخلص منها "
ماااااذا ؟ انت والد لفتاه وتريد الزواج بي " قالت وهى شديدة الغضب منى .
اسف جدا " قال هازا
اذا لا مشكلة انت سوف تذهب في طريقك وانا فى طريقي ولن اخبر احد من عائلتى انك لديك عائلة خاصة وساقول لهم سبب اخر مثل انى لا اريدك واريد فتى اخر ." قالت تشارلي "
اذا انا اسف مرة اخري . " قال هازا مره اخرى "
اخبرتك لا مشكلة " رد تشارلي "
واوصلها لبيتها ورحل ورجعت لبيته
امى انا اتيت هل انتى هنا ايضا ! " ناد هازا ليسمعه احداا"
انا هنا عزيزى . كيف كام موعدك " سالت ان هازا"
لقد تركتها .. لقد ابتعدها عنى " قال هازا لتفاجاه ان بم قاله "
لا اصدق اذنى هل مم تقوله صحيح ولدى " سالته برسومات تعجب علي وجها !!"
اجل ان اريد ان اكون حر واحب فتاه تحبي وانا احبها ولكن انا لم استطع فعل هذا الشي مع تشارلي "
اذا ماااذا ستفعل !!
سوف اكمل دارستى وسنكون اصدقاء " قال هازا "
وهى ماذا ستقول لعائلتها " سالته ان"
لاشي ستقول انى لااريده ها هو الامر "
اذا اتمنى من الله ان يرسل لك حب حياتك التى تجلعك فارس وملگ يتلقي في سماء لندن
.
.
.
وبعد ثلاث سنوات ..
هازا في السنة الاخيرة لديه في دارسته واصبح شاب في قمه الوسامة واصبح في الثلاث والعشرين من عمره . اليس هذا رائع ؟!
انما انا اصحبت لدى ثمانية عشر وسوف اذهب هذا العام الى لندن لاكمال دارستى في جامعتى الجديدة ....