كان يوم غريبا في حياتي ربما يوما اراد ان يقول لي. ارجوك لا امل لك في الحياة لذا لا تصنعيه . التقيت برمزي في طريق مع فتاة صارت خطيبته . مرحة له لكن لم اظن ان حبنا سيتنهي بهذه السرعة . سرعت لذهاب للمكتب و هناك وجدت سعيد . سعيد بعد هذه الغيبة الطويلة . اخبرني اني تغيرت و صرت فاتنة و جميلة . كنت ساخبره انه لا يزال وسيما كما عدهته لكن امرأة قاطعة حديثي . قائلة هل تتغزل بفتاة امامي . عرفني عليها انها زوجته . اخبرته ان مدير شركتنا قبل رؤية المشروع لذا عليه النزول و احضاره من السيارة . بقيت معها . وهناك عرفت انهم تزوجو حين صار في عمره 17 سنة زواج عن حبه لديهما توأمان بنت و ولد و ولد صغير و عرفت ايضا . انه لم يكن يحبني و انه كان يعشقها منذ اول لحظة لنزوله للعيش معانا في القصر .
أنت تقرأ
ورقة اعتراف
Randomفي الحقيقة و انا اكتب المقدمة لا املك اي دراية حول القصة او شخصيات . انا اكتب ربما من نسج الخيال او ربما من تضاريس الواقع . يغرق الانسان في مشاعر تدفعه للكتابة . اظن هذا ما اريده في قصتي بعض الاعترافات .