|7| Michael Admits..

234 84 26
                                    


{ بِسْم الله الرحمن الرحيم }
{ لاتنسى الصلاة على محمد - صَل الله عليه وسلم - }

اسفة ع التأخير بس الظروف تخلي النعجة خروف :)

Selena POV..

اخذت الكتاب بين يدي وبدأت انظر له اتذكر تلك الذكرة عندما اصتدمت به،... لا اعرف لما افكر به!! ركلت الأفكار لمؤخرة رأسي وبدأت بالمذاكرة قليلا حتى ،

" عااااا مللللل "
قلت بتذمر وبصوت عالٍ قليلاً ، ثم اخذت هاتفي وبدأت العب به لعل يقوم الوقت بالتحرك قليلاً ،

بعد مدة قصيرة من اللعب بهاتفي ، ظهر اسم اوليڤيا على الشاشة لأجيبها ،

< المكالمة >

" اهلاً اوليڤ "

" اهلاً سيل ، أردت ان اقول تجهزي انتي وليزا لأنني في الطريق "

" حقاً؟.. ماذا؟..لما؟.. متى؟ "

" ماذا تقولين؟ "
سئلت اوليڤ بتشوش ،

" اقصد متى أصبحت الـ... لا يهم سأذهب لأتجهز الى اللقاء "

" وداعاً "


اغلقت الخط ونظرت للساعة لأجدها السابعة الا ربع نظرت للساعة بإستغراب ،

" للتو مسكت هاتفي!؟ "
سئلت بإستغراب ممزوج بالتشويش ،

ذهبت لـ أوقظ ليزا وبعد مدة قصيرة استيقظت أرتدينا ملابسنا ثم انتظرنا اوليڤ الى ان تأتي ،

ثوانٍ حتى طرقت الباب فتحت لها ثم ارتديت حذائي وليزا فعلت المثل وذهبنا لتبقى اوليڤ لوحدها ،

&

وصلنا الى العمل بدأنا بخدمة الزبائن الى ان دخل شاب.... اجل انه زين.... لحظة ! ماذا ؟ زين!؟

" مالذي يفعله هنا بحق السماء؟ "
قلت بصوت خائف ،

" من؟ "
سئلت ليزا بفضول ،

" لا احد ليزا ، لا احد "
قلت ونظري معلق عليه ،

" ظننت ان هناك شئ مهم... حمقاء "
قالت بإستياء ،

" اممم ليزا انا اشعر بالدوار هلّا اخذتي دوري لنصف ساعة "
قلت ممسكة رأسي امثل التعب ،

" افففف حسناً "
قالت بملل و وقفت مكاني ، بينما انا تركت ركن الدونات وذهبت اختبئ في المطبخ ،

Together حيث تعيش القصص. اكتشف الآن