{ بِسْم الله الرحمن الرحيم }
{ لاتنسى الصلاة على محمد - صَل الله عليه وسلم - }
•اسفة ع التأخير بس الظروف تخلي النعجة خروف :)
Selena POV..
اخذت الكتاب بين يدي وبدأت انظر له اتذكر تلك الذكرة عندما اصتدمت به،... لا اعرف لما افكر به!! ركلت الأفكار لمؤخرة رأسي وبدأت بالمذاكرة قليلا حتى ،
" عااااا مللللل "
قلت بتذمر وبصوت عالٍ قليلاً ، ثم اخذت هاتفي وبدأت العب به لعل يقوم الوقت بالتحرك قليلاً ،بعد مدة قصيرة من اللعب بهاتفي ، ظهر اسم اوليڤيا على الشاشة لأجيبها ،
< المكالمة >
" اهلاً اوليڤ "
" اهلاً سيل ، أردت ان اقول تجهزي انتي وليزا لأنني في الطريق "
" حقاً؟.. ماذا؟..لما؟.. متى؟ "
" ماذا تقولين؟ "
سئلت اوليڤ بتشوش ،" اقصد متى أصبحت الـ... لا يهم سأذهب لأتجهز الى اللقاء "
" وداعاً "
اغلقت الخط ونظرت للساعة لأجدها السابعة الا ربع نظرت للساعة بإستغراب ،
" للتو مسكت هاتفي!؟ "
سئلت بإستغراب ممزوج بالتشويش ،ذهبت لـ أوقظ ليزا وبعد مدة قصيرة استيقظت أرتدينا ملابسنا ثم انتظرنا اوليڤ الى ان تأتي ،
ثوانٍ حتى طرقت الباب فتحت لها ثم ارتديت حذائي وليزا فعلت المثل وذهبنا لتبقى اوليڤ لوحدها ،
&
وصلنا الى العمل بدأنا بخدمة الزبائن الى ان دخل شاب.... اجل انه زين.... لحظة ! ماذا ؟ زين!؟
" مالذي يفعله هنا بحق السماء؟ "
قلت بصوت خائف ،" من؟ "
سئلت ليزا بفضول ،" لا احد ليزا ، لا احد "
قلت ونظري معلق عليه ،" ظننت ان هناك شئ مهم... حمقاء "
قالت بإستياء ،" اممم ليزا انا اشعر بالدوار هلّا اخذتي دوري لنصف ساعة "
قلت ممسكة رأسي امثل التعب ،" افففف حسناً "
قالت بملل و وقفت مكاني ، بينما انا تركت ركن الدونات وذهبت اختبئ في المطبخ ،
أنت تقرأ
Together
Fanfictionالْحَيَآة الْمَلِيئةٌ بِقِصَصّ الْحُبِ وَ الْغَرآمُ ألٰتيِ تَجْمَعُ بَيِّنَ قَلّبَينِ ، تَكُوّنْ حَيآتُهُمَ مَلّيئةٌ بِالْحُبِ وَ الّسَعآدَةُ ، وَلٰكِنْ..! هُنآكَ قِصَصٌ تَنٓتَهِي وَ تَفّشَلُ بِسَببْ.. الْخِيٰآنةُ ! خِيٰآنةٌ غَيرُ مَقْبُولَةٌ وَ گآر...