|12|He Helped Me..

179 72 33
                                    

{ بسم الله الرحمن الرحيم }
{ لا تنسى الصلاة على محمد -صل الله عليه وسلم- }


Writer POV..

اشرقت الشمس بنورها الساطع تعلن بداية يوم جديد ونشيط في هذا اليوم هناك من يذهب للمدرسة والبعض للجامعة والبعض الاخر للعمل ،

" اوليڤ حبيبتي "
قال مارك بصوت خافت وهو يحرك اخته بخفة ،

" همممممممممممممممم..."
همهمت كثيراً حتى قاطعها ،

" مالذي حلّ بكِ يا فتاة "
قال مارك بإستغراب بعد ان اطالت اوليڤيا بهمهمتها ،

" اريد ان انام "
قالت بصوت ثقيل وناعس ،

" متى وصلتي في الامس "
قال وهو يجلس بجانبها على السرير ، تذكرت ما حصل في الامس فقامت ،

" اممممم في الثان...الحادية عشر "
قالت بتوتر ،

" لكنني كنت مستيقظ في هذا الوقت ولم اراكِ "
قال بإستغراب ،

" ماذا..اجل اظن في الثانية عشر "
قالت بصدمة في بداية كلامها واكملت كذبتها ،

" اها جيد اذا هيا الفطور جاهز فالجامعة لن تنتظركِ "
قال وهو يقف ويذهب لخارج الغرفة ،

" اففففف متى سأنتهي من كابوس الدراسة "
قالت بملل وهي تتجه للحمام استحمت  لوقت قصير فرشت اسنانها ارتدت ثياب للجامعة سرحت شعرها ونزلت للأسفل ،

" اففففف متى سأنتهي من كابوس الدراسة "قالت بملل وهي تتجه للحمام استحمت  لوقت قصير فرشت اسنانها ارتدت ثياب للجامعة سرحت شعرها ونزلت للأسفل ،

اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.



اكلت الفطور ثم اوصلهم مارك الى الجامعة قبلته واتجهت للداخل لم تكن هناك الكثر من المحاظرات خرجوا في الساعة الواحدة ظهراً

ثم ذهبوا الى احد المطاعم اكلوا غدائهم واقترحت ليزا بأن يذهبوا للحديقة ولم يمانعوا من ذلك ،

" اذاً سأبداً انا في المذاكرة "
قالت اوليڤيا وهي تخرج احد الكتب من حقيبتها الصغيرة ،

Together حيث تعيش القصص. اكتشف الآن