JTMG 2

339 5 0
                                    

قال : هل الليله هي ليله حظي ؟
قالها وهو يتعمق في النظر في جسدها بكُل دقه ولربما تم نحت تفاصيل جسدها في عقلهُ من شده النظر لهذه التُحفه الفنيه التي علي هيئه جسد إمرأه ولربما مِن شده نشوته إتجاهها لضاجعها في مكانهما هذا ، فهذا الجسد يحتاج إلي المضاجعه حتي الموت ، لا يُشبع منهُ ، هذا الصدر المتوسط الحجم المشدود بشكل مثير مع الجسد المتناسق والمؤخره المستديره ، إقتربت من أُذنه وقالت لهُ : هي ليله حظ من يدفع يا عزيزي ، قالتها ومن ثم زفرت بأنفاسها بجانب أُذنه و أعطته قُبله جعت أحمر الشفاه يترُك أثرهُ و داعبت خُصل شعره المتناثره بجانب أُذنه وفي نفس اللحظه قرر زين أن يجعلها ليلهٌ حظه بالفعل ليدفعها للحائط و يقترب منها أكثر ليُعطها قُبله جعلت أحمر شفاهها يُمحي وهي تُمسك رأسه لتضُمه أكثر لها وهو يستمر في ما يفعل ، وفي نفس اللحظه أمسكت برأسه لتضعها علي عُنقها ليقبلها بعُنف ويطبع علامات ملكيته فيها بكُل نشوه فيقترب منها أكثر وهي لا تستطيع المقاومه ، وهو يجذب مؤخرتها المثيره نحو قضيبه الذي سيحطم بِنطاله و يداعب مؤخرتها فوق الملابس وهي تقترب أكثر و أكثر وهو لا يزال يقترب منها أكثر ليُمسك ب صدرها ليجعله ينفجر من نشوتها في هذه اللحظه  .. ومن ثم أخذها وتحركوا سريعاً إلي بيتها المجاور للفُندق الرخيص و هو لا يزال يُداعب صدرها وهما يتحركان لمنزلها فهذا الصدر لا يمكن تركه وحده .. وعندما وصلا إلي باب الشقه دخل زين بسُرعه شديده ل يجذبها إليه و يُلقيها علي الفراش بعدما خلع قميصهُ وأخذ يقفز فوقها ليستمر فالتقبيل و عض شفاهها حتي نزفت دماً وهو يخلع عنها فُستانها بالقوه حتي تمزق لقطع كثيره والأن جسدها ملكٌ لهُ تماماً وهو يقف أمامها وهي مُلقاه علي الفراش وينظر لهذا الجسد العاري تماما لا يُغطيه إلي ملبسها الداخلي فقط ، وبعدها خلع زين بنطاله ليُخرج قضيبهُ ينقدُ علي فريستهُ ويمزق ملبسها الداخلي من شِده قوته وهو يخلعهُو لها وهي مُلقاه لا تستطيع المقاومه مِن شده نشوتها و إحتياجها ، ظل زين يُداعب فرجها بإصبعه ليجعلها أكثر نشوه ومن ثم أخذ قضيبهُ ليداعب فرجها قليلاً قبل أن يمزقهُ هو الأخر ، وفي لحظه ما أدخلهُ و هي تتأوي ، وهو يُكمل طريقه و يتأوي هو الأخر من شده قوه فرجها و هي تنظر لهُ في إثاره وهي تأكل شفاهها
- أكثر يا فتي ، إجعلني أشعُر بما لم أشعُر بهِ من قبل
- إجعله يُحطم فرجي ، أُريده كاملاً يا عزيزي
و ظلت تتأوي من نشوتها وهي تجعل قدماها تلتف حوله حتي تجعله يقترب أكثر وتلُف يداها حوله لتقبلهُ وتجعل من عُنقه لوحه مملوءه بعلامات قُبلاته وصوت تأويها كان يعلو أكثر فأكثر و كانت مقاومه زين و صوت اصطدام جسديهم تصنع لوحه أروع من لوحات السماء ،
وبعد مرور ساعتين مازال زين يقاوم من أجل المُتعه و من أجل إرضاء غريزتهُ القاتله ولكن جينيفر لم تكن تقاوم مثلهُ ، فلقد فراقت جينيفر الحياه منذُ ساعه علي الأقل ... ومن ثم عِندما أطلق زين العنان للمني بالخروج فوق جسدها أخذ يرتدي ملابسه و يُشعل سيجاره و يُحضر حقيبته ليُسحب منها سكين حاد .. ويذهب لجسد جينيفر ليمزقه قطعاً و يقطعُ جلدها من الخارج و يُمزق عُنقها ليفصلها عن جسدها و يظل يُمزق فيها حتي يصل إلي جُمجمتها ليُنظفها جيداً ويقبلها و يضعها في حقيبته و يُشعل سيجاره جديده و هو ينظر للجسد المُمزق و يفتحُ باب الشقهُ ليخرج وهو يضحك ..

***

Wait for the next part

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Jun 21, 2017 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

Dark Nights || Ladies Destroyerحيث تعيش القصص. اكتشف الآن