بعد أن ذهب زين مسرعاً انصدم من اللى يراه فا لوى ونايل على الأرض من كثرة الضحك وليام عيناه ادمعت من شده الضحك وانجيلا العنه فوق هارى تمسكه من شعره وتاكد تأكله وتصيح بمعكرونه أما هارى فهو يقفز كا القرد ويصيح هو الآخر بتركى شعري ولم يترك شتيمة إلا وشتم بها في الحقيقه أنا أمسك ضحكتى غصب.
زين :صحت بهم بصوت عالى ليلتف الكل لى وهارى يقول انقظنى زين اما أنجيلا مهلا مهلا هل تبكى "أنجيلا زينو اهئ المعكرونة لاتريد منى أكلها هى تكرهنى زينو أرجوك فالتجعله يوافق أن ااكله "انا لم أفعل شئ سو النظر إليها بفاه يكاد يصل للأرض وخلال ثواني كنت على الأرض من كثرة الضحك الع هههههههه نه هههههههه ها ههههه رى انت هههههههه لا يمكنونى هههههههه التحمل انت معكرونة هههههههه الهى حال الرفاق لوى عيناه تكاد تخرج من مكانها ليام فكه وصل الأرض نايل يفتح ويغمض في عينيه كا الأبله وهارى نسا أنجيلا وشعره وينظر لزين بدهشه أما أنجيلا فقد نزلت من على هارى وتقدمت لزين الذى لايقوا على الكلام من كثرة الضحك واحتضنته توقف هو عن الضحك وتسمر مكانه وصارت قشعريرة في كامل جسده اما هى فصلت العناق ونظرت للكل وانفجرت هى الآخر ضحك فهم كالتماثيل أنجيلا من بين ضحكاتها هههههه مالذى حدث فالرفاق مصدمون من زين الذى لم يبتسم حتى والذى زاد الطين بله هو احتضان أنجيلا له ولم يحاول أبعادها حتى وزين لايعلم مالذى يحصل له فهو لم يبعدها لأنه يكره قرب النساء منه بعد أن فاق الكل من صدمته حمحم زين لينتبه الكل له ويقول "زين لوى مالذى يحدث "لوى عندما أخذت أنجيلا كما قلت لى لم تتحرك إلا أن ذهبت بها إلى المطبخ وهناك كان هارى يتغزل بى الخادمه وهنا هجمت أنجيلا عليه ولم تتوقف عن قول أريد أن ااكل هذى المعكرونة أنها لوى حديثه لينظر لزين والرفاق يحولون كتم ضحكهم وهارى ينظر لانجيلا بحقد طفولى
زين :حسنا لوى خذها لغرفتها التى بجانب غرفتى نظر له الكل بمعنى ماذا لكنه بادلهم النظر انه سيشرح لاحقا "احم احم لماذا تنظرون لبعضكم كأن هناك مركبة فضاء اتيه لاخذكم نظر لها الكل بعينان ضيقه كأنهم يقولون لها حقا أنجيلا حسنا حسنا كفو عن النظر لى بهذة الطريقه أولا زين لن أذهب إلى أى مكان إلا بعد أن أتناول تلك المعكرونة وشاورت بسباتها ناحيه هارى وفى لمح البصر كان هارى خلف ليام يحتمى به
زين :قرر أن يجاريها وقال مارأيك أنجيلا بمعكرونه الذ من تلك فهى تبدو عفنه تكلم هارى بنزعاج مهلا زين شعرى ليس عفن فهو لذيييذ جدا لتنظر له أنجيلا بعينان تخرج منها قلوب ليرتعش هارى ويدرك ما قاله ليقول بسرعه لا لا هى اعفن من العفن بمائه مرة ويرجع ليختبئ خلف ليام ليقول زين أحمق مارأيك أنجيلا لتضع أنجيلا يدها اسفل ذقنها وتفكر أمم حسنا زينو ولكن إن لم تكن لذيذه سألتهم تلك وهى تشاور على هارى زين حسنا ويقول وهو ينظر للوى الذى لايستوعب شئ كا حال الباقى فهم كأنهم يجارو طفله في عمر الخامسه خذها لوى لغرفتها ليقول لوى ببلاهه ها لينظر له زين بعده حسنا حسناً هيا أنجيلا ذهبو إلى مكتب زين بعد ان طلب من الخادمه تحضير الأكل لانجيلا ولحق بهم لوى " في المكتب "
هارى وليام ولوى ونايل في نفس الوقت مالذى حصل في الخارج زين تجاهل زين سؤالهم وقال لهم المحادثه التى دارت بينه وبين مارك ليتنهدو ويسأل ليام ماذا سنفعل لوى انت تعلم مارك لديه جواسيس في كل مكان وهو حسب المعلومات يكون عصابة جديده السر بعد أن دمرنا عصابته ليقول زين نحن من سيهتم با أنجيلا ولا أحد يذهب لغرفتها سو نحن الخمسه يجب أن نكون حرسيين فا مارك يريد فقط أنجيلا ليجعلنى أندم لأنه يعلم بأننى لن اترك أى شئ يصيبها. ليقولو الرفاق فى أن واحد حسنا.
لينظرو لهارى بمعنى لما انت صامت ليقول بشرود أفكر في طريقه لحماية شعرى فذالك الوحش يقصد أنجيلا ينوى التهامه لينظر له الكل وخلال ثانية انفجرو ضحك على صديقهم الأحمق.
أنجيلا :بعد أن وضعنى لوى في هذه الغرفه لم ينطق فمى سو واو فهى كا النعيم ماهذا هذا احلا اختطاف في حياتى
غرفه أنجيلا.
أنت تقرأ
الخاطف والمجنونه (وقعت بحب جنونها )
Randomالعنه اريييييد شكولاه ايو الملاعييين الملعونون بى العنه العينه فوق العنه السابعه اعععععع أين أنت سبونجى هل انتى مجنونه انتى مخطوفه الآن لستى في دزنى لاند ومن بحق العنه سبونجى هذا