الخاطف والمجنونه (وقعت بحب جنونها )

إكمال بارت انت الشوكلاته الخاصه بى

زين #
نظرت لعينيها تتوسع كأن هناك شبح خلفى تركتنى لتركض لطعام حقا هل لتوها تفادت زين مالك الذى تتقاتل عليه الفتيات فقط لمجرد نظرة منه وتذهب لطعام حقا أنجيلا الهى انا متأكد بأن هذة الفتاه ليست عادية أنجيلا
ابتعدت عن المثير لأن عشقى ينتظرنى ذهبت مسرعه لأنى حقا أشعر بانى لم ااكل من قرن لا اتركونى سوف اقتلك أقسم ساقتلك أنجيلا ساقتلك هل تتركين الفرصه التى لاتعوض من أجل الطعام لن تفلتى منى صدقيني اهدأ مخوخ هل انتى بشريه اوه اعتذر عن الاسائه للبشريه فانتى لاتربطك علاقة بى البشرية مخوخ اعصابك مان لدينا الكثير من الوقت مع ذلك المثير فقط اهدأ هاى مخوخ لما لاتجيب أنا الآن متقاعد عندما تنتهى من افتراس الطعام أنا فى الخدمه
زين #.
أنظر لها ولطريقه أكلها تبدو لطيفة حقا اقتربت منها وجلست أمامها لاحمحم الن تسالى لم اخطتفتك ابنمللبلببخييمثنشه ماذا يتنيايف ابنمللبلببخييمثنشه ابتلعى الطعام بعد ذلك تكلمى -أنا أقول لابأس بإقامتى هنا مادمتم تجلبو الطعام لى *حقا لا تريدين معرفه السبب -هل إذا سألتك ستجيب *لا -حسنا لذلك لم أسأل *انتى حقا غريبه على العموم أتيت لأقول لكى قواعدى إذا خلفتيها فهناك عقاب
أنجيلا #
مهلا مهلا قواعد لماذا تضع القواعد أنا لست فى الجيش يا هذا أولا أسمى سيد زين ثانيا انتى في مكان أسوء من الجيش ثالثا لاتقولى زين بل سيد زين أو مالك " أولا أعلم بأنك زين ثانيا لم أذهب لجيش لاعلم قواعده ثالثا هل أنت محمد على لأقول لك سيدى حقا أنجيلا الم تجدى سو محمد على هناك أحمد عرابى في المرة القادمة مخوخ في المرة القادمة احم أين كنا انا لذلك زينو لا تامرنى "هل لتوك خلفتى اوامرى "أجل هناك مانع "لا بل هناك عقاب "عقاااااب "بابتسامة شريرة أجل "ياويلى عقاب لااصدق اشكرك زينو فقد اشتقت حقا للمدرسه وانت بعقابك لى ستذكرونى بيها حقا اشكرك  (بدراما ودموع وهمية ) "هذه الفتاة بالتأكيد ليست عاديه اها وجدتها لنرا إذا أنجيلا إذا
عقابك هو لا أكل على العشاء ماذا لا تنظرو لى هكذا فهذة أنجيلا أنجيلا الفتاه الغريبه لذلك يجب أن يكون عقابها غريب ومن معرفتى القليله بها فا هى تعشق الطعام هه ترقبو ردت فعلها
أنجيلا #.
لا عشاء
لا عشاء
لاعشاء
لاعشاء
ظلت تتردد تلك الكلمه في عقلى إلى أن استوعبت العنه مالذى تقوله هل جننت يا هذا تريد قتلى بابشع الطرق أنت قلبك كا الباذنجان لما لاتفهم أنى بدون الطعام لا شئ
الراويه  ظل ينظر لها بابتسامة جانبيه على غبائها وحبها العجيب لطعام وتفكيرها الطفولى بينما هى فقط تثرثر إلى أن قال هو ها هل ستنفذى قواعدى أم لا عشاء ظلت تفكر إلى أن قالت حسنا سيد مغرور
زين #
حسنا
ا

ليكى الآتى القاعده الأولى لاتحاولى الهرب حتى لانى ساجدك ولن ترى طيب أبدا منى فعقابك سوف يكون وخيم
القاعدة الثانيه لاتخرجى من الغرفه إلا باذنى
القاعدة الثالثة لاتتحدثى مع أحد إلا الفتيان فقط وأنا
القاعده الرابعه إياك والدخول لغرفتى أو مكتبى
القاعدة الخ -مهلا لن أتذكر كل هذا هل تر عقلى ضفتر أم ماذا واحتفظ بهذه القواعد لانى لن أتذكر شئ منها *انتهيتى نظر لها ببرود لتقول هى بكل غباء أجل ليكمل القواعد وبلا وبلا لينظر لها يراها نائمه كالملاك بطريقه مضحك ليتنهد ويعدل جلستها لتنام براحة ويضع قبله على جبينها ويطفئ الأنوار ويخرج.