غادرت المدرسة موّجهة الى البيت مشياً كالعادة
سمعت صوت خطوات خلفي لكنني تجاهلتها،
اقترب احد الى أذني وهمس؛
"اسف..!"
لكن لم ارى الا جيمين يركض، كان جيمين!
ابتسمت لا شعوريا، مهلاً لا يحب علي الابتساماسامحك عزيزي.
14
غادرت المدرسة موّجهة الى البيت مشياً كالعادة
سمعت صوت خطوات خلفي لكنني تجاهلتها،
اقترب احد الى أذني وهمس؛
"اسف..!"
لكن لم ارى الا جيمين يركض، كان جيمين!
ابتسمت لا شعوريا، مهلاً لا يحب علي الابتساماسامحك عزيزي.