القصه :يحكى أن هنالك طفلا دخل مسجدا في باريس وقال للشيخ ارسلتني أمي للأتعلم بمعهدكم
قال الشيخ:
لكن أين أمك للأخذ منها بعض البيانات
قال الطفل :
إنها في الشارع ولايمكنها الدخول .....
أنها ليست مسلمه أسرع الشيخ بالخرج إليها
مستفسرا ؟؟؟؟!! قالت الأم :
ان لي.. جارة مسلمه ...
عندما تصحب اطفالها للمدرسه يقبلون يدها ...
إن السعادة لا تفارق هذه الأسره ....
ياشيخ أنا لم أرى مسلما في هذا البلد يضع أبويه
في دار المسنين .....
خذو أبني وعلموه عسى أن يفعل بي ماتفعلوه بأبائكم هذا ديننا الأسلامي وهذا ديننا الحنيف
ألذي لاترك لا صغيرة ولا كبيرة في سلوك الأنسان
الا ونضمها وعطى الأجر عليها دنيا و أخره ....اتمنى ان تعجبكم القصه
الوالدين هم سر سعادتنا بهذه الدنيا
الأم ألي حملت بينه 9 أشهر وربتنه أحسن تربيه
والأب هو الشخص الي يوفر ألنه المسكن المريح ويوفر ألنه كل شي نحتاجه
ربي يحفظ جميع الامهات و الأباء في العالمتدرون حسيت نفسي جاي أكتب أنشاء هههههه
المهم
أنشالله تعجبكم القصه
تحياتي ألكم
Zainab
WH
أنت تقرأ
قصة وحكمه
Kurzgeschichtenقصه قصيره فيها حكمه بسيطه حكمه بسيطه فيها درر الكلام الرائع ليست بروايه ولكنها قصص تحكي عن هذا الزمن