سالم الشاب الذي يحب للأخرين
مايحبه لنفسه هو نفسه سالم الذي
نشأ وتربى على الحياة الكريمه
والخصال الحميده تعلم الهندسه
لانه امن بدراستها واحبها يؤمن
بالنصيب بأن من كان له حق في
شئ سيحصل عليه عاجلا ام اجلا
يؤمن بكل القيم الجميله احب
فتاة من خلال التراسل احبها
واحبته اخلص لها وكتب لها الكلمات الحلوه والجميله تغزل بها
وتغزلت به لسبب او آخر لم يعد
يقرأ لها كلمات وربما وجدت حظرا
على مكالماتها او موبايلها فشعر
بوعورة الطريق وخشي عليها لانه
ليس هناك من طريقه لمشاهدة
بعضهما سوى حساب كل منهما وكأن حسابها مغلق ...
انه ينتظر همساتها وكلماتها واخبارها بفارغ الصبر والشوق
لأنه احبها و وقع في حبها فعلا
بعد عدة ايام اطلت عليه بكلماتها
فتاة رقيقة المشاعر والاحساس
رومانسيه ودخلت عليه بكلماتها
على الخاص لهف قلبه وايقن
ان هذا اسلوب حبيبته وهذا كلامها الجميل دق قلبه من جديد وارتعش وواجهها بهكذا حقيقه بانها هي حبيبته نفسها وعادت
اليه بعد غياب
ايقن انها هي ذاتها لكنها نفت فورا
و اعلمها بحبه لحبيبة له وانه ينتظرها وادعت انها لاتعرفها فأحس انها قد تكون ان لم تكن حبيبته صديقة حميمة لها لكنها
كانت تنفي في كل مره....
وتدعي انها لاتعرفها وانها كانت
معجبه به منذ زمن.... لكنه اصر
بانها لعبه مفبركه من حبيبته
لتختبر صدق حبه لكن الفتاة
المتصله انكرت كل ذلك
وادعت انها فتاة معجبه به منذ وقت وليس لها اي علاقه او صله
مع الاولى وانها ارتاحت له
ذهل ولم يعرف الحقيقه
قد تكون محقه ..... وصادقه في اقوالها وربما في مشاعرها تعلق بها
ليعرف الحقيقه لا حبا بها...
وبدأ رحلة البحث عن الحقيقه وماذا ....
يفعل ..... لكن قلبه كان يقول له
انها هي نفسها حبيبته عشقه وغرامه ... وليس هناك واحده اخرى وبقي مصرا على حبها وان
انقطعت اخبارها وكان يدرك جيدا
ان هذه الاتصالات الجديده به هي
مفبركه قد تكون بمعرفتها او بدون
معرفتها وقد تكون حبيبته نفسها الاولى
ولن يحب غيرها او ينساها ..... ..
أنت تقرأ
لا اعرف من اين ابدأ
Romanceمن الصدفه تبدأ الحكايه شاب يلتقي بفتاة بسن الورود يتعرف عليها من خلال النت تتولع به ويتولع بها ايضا صادقان يدرسان العلم ينشأ بينهما اهتمام سرعان مايتحول الى صداقه واعجاب يحاولا ان يتظاهرا بمشاعر اخرى بعناوين مختلفه لكنهما لايستطيعان ادركا ان علاقته...