" الذكريات تنهار تحت قدمي كأوراق زهرة جافة الليلة القمر يشع على البقعة الفارغة من حياتي خطوة بخطوة مشيت نحوك و عندما تتلاقى اعيننا قلبي يخفق بسرعة "__________________________
ريو ببرود : اخرجا الى خارج المنزل لم اعد اريدكما هناجونغكوك : م مالذي تقولينه ؟
تايهيونغ : ليزا لما تقولين هذا فجاة انا لن اخرج لن أتركك مجددا ليس هذه المرة
ريو : اخرجا قبل ان استعمل القوة معكما
جونغكوك بشك : ا انتي لستي ريو
ريو : مالذي تتحدث عنه ايها البشري الضعيف اخرجا من منزلي حالاً
جونغكوك بعد صمت : غبية حمقاء لعينة لا احد يحبك انتي نكرة ايتها الشبح المشوهة
ريو تحول لون عينيها للأحمر القاني وبصوت مخيف : كيف تجراء ايها البشري اللعين
جونغكوك : أرأيت انها ليست ريو
تايهيونغ نظر ل عيني ريو : حمراء ؟ اللعنة انت محق انها ليست ليزا ليزا عندما تغضب يتحول لون عينيها للأسود و ليس الأحمر
جونغكوك : من تكون بالضبط و اين ريو
ريو ابتسمت بشكل مخيف و اختفى ذالك الشيء الذي كان اتخذ شكل ريو من امامه بسرعة و اصبح المنزل هادئ تماما خرج تايهيونغ و جونغكوك من الغرفة بحثاً عن ريو ولكن لا اثر لها اختفت مجددا اخرج تاي الرسالة من جيبه ل ينظر لها ل يرى انها أصبحت مجرد ورقة بيضاء فارغة
تايهيونغ ؛ اللعنة مالذي يحدث هنا بحق الجحيم
جونغكوك : لنخرج
تايهيونغ : هل جننت انا لن اخرج من هنا لن اترك ليزا
جونغكوك : حسنا ابقى اذا اعطيني الصورة و سوف اخرج وحدي للبحث عن قاتل ريو
تايهيونغ اخرج الصورة : ان كان الامر هاكذا سوف اتي ايضا و انت تخفى ف انت قاتل لا تسبب المتاعب و اخفي هويتك
جونغكوك : لم يسبق لاحد ان رأى وجهي لهاذا حتى لو خرجت بدون اي شيء لن يشك احد يا اخرق انا لست هاوي ل اجعل كلاب الدولة يَرَوْن وجهي الوسيم
تايهيونغ : سوف أعتقلك في احد الايام بنفسي فقط انتظر
جونغكوك : اخرس ايها الكلب الأجنبي
خرجا من المنزل ل يخرج تايهيونغ مقص و يقص الصورة الى نصفين
جونغكوك : مالذي تفعله ايها الغبي
تايهيونغ : احمق لن اجعل احد يرى جسد شقيقتي العاري و المعذب بذالك الشكل انا أقص صورة الفتى فقط
جونغكوك : لايهم هيا
تايهيونغ وضع صورة ريو ب جيبه و صورة الفتى الذي يبتسم ب كل إشراق بجانب جثة ريو ب يده ل يجعد الصورة بخفة بسبب قبضته : اقسم سوف يندم أشد الندم على كونه ولد في هذه الحياة
أنت تقرأ
Don't recall
Mystery / Thrillerقلبه نقي تلوث بالدماء و امتلئ فؤاده بالكراهية الغضب اعمى عينيه يديه امتلئت بالجروح هو لم يكن سوى ضحية هو كان ضحية هذه الحياة القاسية