Chapter 20

8.6K 699 534
                                    

هالوو 🌝👋

لا تسألوني واي ام لايت، بيكوز اي ووز كوكوداي 🌚
😂😂

المهم  خلصت البارت قبل ثانية!! ثانيةةة يعني جيت انزله مباشرة والساعة هلا 01:04

بس انصدمت !! ما وصلت الفوتس ل300💔

اجبرت نفسي اخلصو اليوم لانو بكرا رايحين للبحر يومين(مين اخذها معي؟🌝) ورح نرجع يوم تظهر نتيجة امتحاناتي (;ω;) تخيلو معي، الحرب الاهلية لي رح تقوم بدارنا!! واضح ترا ما رح اكون فاضية بس اذا طلع المعدل لي ودي ياه رح اترجم غصب عني  وانزله مشانكم 😂🙆

مع نو التشابتر حزيين مرة، بس اخيرا رح تفهموا تصرفات تشانيول المتناقضة وكثير امور يمكن ماركزتوا بيها او فكرتوها بسبب دارا !!
بس المهم وصلو الفوتس والتعليقات 300 يناس!!

ولي متفاعلين واضحين ترا احبكن با جما😔💓💓




🌿🌿🌿


نظر تشانيول إلى هاتفه في يده، وهو أراد أن يُلقيه ضدّ الحائط، أو يقوم بتحطيمه بقبضته، كما أراد تمزيق حُنجُرة جونغداي بقطعة زجاج حادّة.

كلّ هذا بسبب نفسه الغبيّة، يترك هاتفه لبعض الوقت قبل أن يتمّ سرقته من طرف المُغفّل: كيم جونغداي.

بعد  كلّ شيء، هكذا بدأ كلّ شيء، هكذا كيف علق مع دارا، هكذا كيف كلّ تلك الكذبات غادرت فمه، هذا هو السّبب الذّي جعل كلّ تلك الدّموع تُذرف من عيني بيكهيون.

لقد كان غاضبا، غاضبا جدّا جدّا. بقدر ما كان بائسا.

و شعر أنّ الحزن على وشك ابتلاعه.

ذلك الشّعور يخنقه، و بالرّغم من أنّه يُحسّ أنّ دُموعه على وشك السّقوط، هي لم تخرج.

وكان شعوره مقتَصرا على العجز، وعدم مقدوره على فعل أيّ شيء، الحزن و الأسف و وخز عنيف ينغرز بقوة في قلبه مع كلّ نبضة.

في كلّ مرةّ يلمح فيها طيف بيكهيون، يحصل على صداع حاد بسبب أفكاره المُشوّشة. كلّ ما يشغله هو كيف أنّه من الممكن أن تكون الأمور مُختلفة لو لم تأخذ مجراها بذلك الشكل.


في وقت سابق من هذا اليوم، تمّت إعادة هاتفه إليه مُجدّدا من قبل جونغداي بعدما قام هو و دارا بتهديده بكسر الكاميرا خاصّته، وقد استطاع استعادته بصعوبة نوعا ما.

لذا في نهاية المطاف، دارا حصلت على 200 دولار، و تشانيول استرجع هاتفه، بدون انهاء المُراهنة خاصّتهم.


Take a chance || مُتَرْجَمَةحيث تعيش القصص. اكتشف الآن